لعلني أستبق الأحداث قبل أن تنتهي ، وأقول :
في الأمر " خلل " من نوع ما
فالخلل عند الرجل ، أو عند المرأة ، أو في كليهما
والرجل إن كان مع " زوجة " ثانية على سنة الله ورسوله
فليس لها أن تعتب عليه ، أو تلومه
ولكن الأمر سيختلف إن كان الأمر غير ذلك
مع أنني أضع عليها بعض المسئولية في كل ما حدث
ولا زلنا متابعين ...