العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > خيمة الأسرة والمجتمع

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الثالوث فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الطبع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الصفق فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الولدان المخلدون (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخمار فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الحجاب في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: رقص و قذارة سفيرة (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الخنق في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغلمة في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: السجل فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 13-07-2008, 12:25 PM   #1
هدوء المساء
قلم لا ينثني
 
تاريخ التّسجيل: May 2008
المشاركات: 77
إفتراضي ضرب وموت---وحب؟

السلام عليكم اخوانى واخواتى

وصلنى اميل اكيد وصل للبعض منكم

فى بلد ما زوج زعل من زوجته العروس (4 شهور ) زواج والسبب وجد شعرة فى الاكل

عاتبها وخاصمها ووبخها على عدم النظافة وتطور النقاش ووصل للضرب

وطبعا هو رجل والرجال قليلون

تخيل نفسه فى حلبة مصارعة والنتيجة وقعت جثة هامدة

انتبه الاسد ان فريسته قضى عليها

وراحت السكرة وجات الفكرة

جلس يبكى واتصل على بابا (رجع جرو)

والوالد بلغ والدها واخذوه طبعا وهو يعينى يحلف ما كان قصده يموتها

بس يأدبها (يبكى هو يحبها كيف يفقدها) عجب

كلمة يأدب هى المهمة فى الموضوع

مين اعطاك الحق انك تضربها بمسمى التأديب

وانت حين غلطاتك مين له المقدرة على تأديبك بأسلوبك

للأسف هذا طبع الكثير من الرجال

التفاهم باليد

وللأسف كثير من النساء تنسى وتصفح

لا تريد الطلاق

ومسلسل مستمر نسمع به دائما

ونسمع الاعذار والتبريرات للزوج (هى عصبته---هى مش قايمه بواجبه---الرجال ييجى تعبان يريد الراحة)

هى السبب

هو المظلوم

والنتيجة ضرب افضى لموت بهدف التأديب

تحياتى
هدوء المساء غير متصل  
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .