العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > خيمة الأسرة والمجتمع

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الثالوث فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الطبع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الصفق فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الولدان المخلدون (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخمار فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الحجاب في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: رقص و قذارة سفيرة (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الخنق في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغلمة في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: السجل فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 05-05-2008, 06:17 PM   #12
maher
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2004
الإقامة: tunisia
المشاركات: 8,145
إفتراضي

السلام عليكم

أخي المسك

بصراحة جملتك هذه لم أستسغها و أراك أخطأت فيها و أجحفت في حق الكثير من المسلمات الغافلات

حياك الله أختي الكريمة اليمامة
نعم لا يجب أن نعمم،، لكن الأولى بالمؤمن الأبتعاد عن اللباس الذي لا يليق والذي هو من لباس الفساق أو المتشبهين بالفساق، حتى لا يعد منهم ولا يدخل في وصفهم عندما يكون الحديث عنهم،،،




المهم
عندي سؤال و أبحث عن إجابته من كل من أورد الفتاوي أعلاه

هل لبس البنطلون للرجل حلال أو حرام ؟؟؟
أو ليس ذلك من باب التسبه بالنصارى و الكفار أيضا !!!


أرجع لأصل الموضوع الآن

هل تعلم أخي المسك و كافة الإخوة هنا
أن البنطلون أول ما لبس كان عند العرب ؟؟
و كان بصفة عامة عند جميع الشعوب الفارسة
يعني التي تستعمل الخيول في حياتها
هل تعلم أن البنطلون لم يدخل اروبا إلا في القرن السادس عشر و ذلك عن طريق العثمانيين ؟؟!!!
هل تعلم أخي المسك أن أول امرأة لبست البنطلون كانت فارسية و أن النساء الأروبيات لم يلبسن البنطلون إلا في القرن العشرين ؟؟؟





رقـم الفتوى : 5521
عنوان الفتوى : متى يسوغ للمرأة لبس البنطلون؟
تاريخ الفتوى : 25 ذو القعدة 1421 / 19-02-2001
السؤال

السلام عليكم أنا طالبة جامعية وأرتدي الحجاب والحمدلله ونصحتني إحدى الأخوات أن لا ألبس البنطلون لكمال الدين وأخذت بنصيحتها ولكن الآن أشعر بالتثاقل أحيانا وأنا في الجامعة من التيورات وأشعر بأن البنطلون أوفر راحة وأستر أحيانا خصوصا عند الذهاب للمختبرات فما هو الحل هل الإسلام يمنع لبس البنطال تماماً أم أن هناك رخصة حسب ظروف الفتاة؟ أرجو الإجابة وجزاكم الله خيرًا.
الفتوى


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فلا يجوز للمرأة أن تلبس البنطلون إلا بشروط:
أولا: أن يكون ملبوساً تحت الملابس الساترة الفضفاضة.
ثانياً: أن لا يكون فيه تشبه ببنطلون الرجال.
ثالثاً: أن لا يكون القصد منه التشبه بما تلبسه الكافرات.
فإذا توفرت هذه الشروط جاز لبسه للمرأة المسلمة سواء كان ذلك في البيت أو خارجه، أما إذا لم تتوفر فلا يجوز لها أن تلبسه.
ولعل هذا هو قصد الأخت التي نصحتك بما نصحتك به.
واعلمي أنه يشترط في لباس المرأة عموماً أن يكون ساتراً صفيقاً غير شفافٍ، وفضفاضاً غير ضيق، وأن لا يكون فيه تشبه بلباس الرجال، ولا بلباس البغايا أو الكافرات.
ويشترط في لباسها الذي تخرج فيه ـ إضافة إلى ما تقدم ـ أن لا يكون لباس شهرة ولا زينة في نفسه، وأن لا يكون مبخراً أو مطيباً.
وشرع الله المطهر وضع هذه الشروط للباس المرأة المسلمة صوناً لها ومحافظة على عرضها من افتراس المفترسين واعتداء المعتدين.
وعلى المرأة المسلمة أن ترضى بما شرعه الله تعالى لها. وأن تعلم علم اليقين أنَّ الخير كله في الانقياد لذلك والانصياع له، والشر كل الشر في مخالفته ومحاولة التملص منه.
وقد يكون في تغيير ما اعتدت لبسه نوع غرابة في بداية الأمر وقد تشعرين بالضيق وعدم المرونة، وهذا كله أمر وقتي يزول مع الوقت بكل تأكيد. كما أن شعورك بأنك تتركين مألوفك طاعة لله وامتثالاً لأمره، فيه قوة لنفسك، ومقاومة الخضوع للمألوف. وهذا شيء مجرب.
نسأل الله لك التوفيق والتثبيت.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى



حكم لباس البنطلون بالنسبة للمرأة العنوان
ما هو حكم لباس البنطلون بالنسبة للمرأة السؤال
الشيخ عبد الخالق الشريف المفتي

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، فإن الإسلام لم يحدد زيًًّا معينًًا للمرأة، ولكن حدد أن يكون ساترًًا لها، حيث إن المرأة كلها عورة إلا الوجه والكفّين على رأي راجح عند العلماء، وبعضهم يرون أن الوجه والكفين من العورة، فالمطلوب إذًًا من المرأة أن تلبس ثيابًًا واسعًةً تستر جسدها ولا تُجَسِّده ولا تَصِفُه، فإذا تحقق ذلك بلبس البنطلون الواسع وعليه ثوب من أعلى يستر باقي الجسد إلى الركبة مثلاًً، بحيث لا يكون جسدها مجسدًًا وظاهرًًا مع تغطية باقي الأعضاء، فلا يمكن النهي عن مثل ذلك، وعلى هذا أخي الكريم فإن المقصود هو تحقيق ستر جسد المرأة بأية كيفية تحقق هذا الأمر، أما البنطلون المُسمَّى الإسترتش أو الضيق الذي يظهر فتنتها، فمثله مثل الثوب الضيق ومثل الثوب الشفاف كله يدخل في باب المحرم والمنهي عنه، والله أعلم


ـ قال الشيخ عبد الرزاق عفيفي رحمه الله: "إذا لبست المرأة البنطلون وفوقه ملابس سابغة فلا تشبه فيه بالرجال ما دامت تلبسه أسفل ملابسها" انتهى من "فتاوى الشيخ عبد الرزاق عفيفي" ص 573 .




الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإن لبس البنطلون ليس حراماً في حد ذاته، فما دام البنطلون واسعاً ثخينا، وكانت المرأة تلبس فوقه عباءة أو ملحفة أو غير ذلك فلا مانع من لباسه.

وأما القول بعدم جواز ارتدائه حتى مع الزوج فباطل؛ لأنه لا عورة بين الزوجين أصلاً، وذلك لما رواه الإمام أحمد وأصحاب السنن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: .... احفظ عورتك إلا من زوجتك أو ما ملكت يمينك. حسنه الألباني والأرناؤوط.

وهو ما درج عليه أهل العلم فقال العلامة خليل المالكي في المختصر: وحلَّ لهما -الزوجين- حتى نظر الفرج.

فإذا لم يكن فوقه شيء ساتر، أو كان تشبهاً بالكافرات أو الفاجرات فإنه لا يجوز، وللمزيد نرجو الاطلاع على الفتاوى ذات الأرقام التالية: 475، 3884، 39083.

والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى




رقـم الفتوى : 3884
عنوان الفتوى : حكم خروج المرأة بالبنطال
تاريخ الفتوى : 25 ذو القعدة 1421 / 19-02-2001
السؤال

ما حكم الإسلام في خروج المرأة وهي ترتدي البنطلون وإن كان جائزاً فما هي الشروط التي يجب توفرها في لباس المرأة؟
الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فلا يجوز للمرأة أن تلبس البنطال وتخرج به، لما فيه من التشبه بالرجال، حيث لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المتشبهات من النساء بالرجال كما في صحيح البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما، إلا إذا كان ملبوسا تحت ملابس ساترة فضفاضة لا تظهره، فهو والحالة هذه يعين على الستر . ولبس البنطال والخروج به دون القيد السابق يبين تقاطيع بدن المرأة ويسبب الافتتان بها، وهي مأمورة بستر بدنها بما لا يصف بدنها ولا يشف عن بشرتها ولا يكون ذلك إلا بالضافي غير الشفاف. وقد قال صلى الله عليه وسلم في الحديث: (صنفان من أمتي من أهل النار لم أرهما، نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا). وقد أمر الله تعالى نساء المؤمنين بالتستر فقال عز من قائل: (يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين)[الأحزاب :59].
ولتعلم المسلمة أنه يشترط في لباس المرأة عموماً أن يكون ساتراً صفيقاً غير شفاف. وفضفاضاً غير ضيق وأن لا يكون فيه تشبه بلباس الرجال ولا بلباس البغايا أو الكافرات. ويشترط في لباسها الذي تخرج به خاصة إضافة إلى ما تقدم أن لا يكون لباس شهرة ولا زينة في نفسه، وأن لا يكون مبخراً ولا مطيباً.
المفتـــي: مركز الفتوى




و السلام
maher غير متصل  
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .