العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الشؤم فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: التحية في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغد فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: القضاء في القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال هل الجن والشياطين يسكنون البحار ؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال محمد اسم لرسالة وليس اسمًا لشخص بيولوجي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الذرية فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الطرف في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الثالوث فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الطبع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 29-01-2009, 08:02 PM   #12
أبو مصعب العباسي
عضو نشيط
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2006
المشاركات: 110
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة nsinsi18 مشاهدة مشاركة
هل يمكن أن تفسرو لنا ما هدا التاريخ الدي يقول أن يزيد بن معاوية رضى الله عنه امر يزيد رضي الله عنه بقتل الحسين رضى الله عنه
و الله من جعل الظالم و المظلوم في صف و احد هو إما غبي أو يتغابى و هو الدي سمح اليوم لمبارك و من شابهه في الوقوف ضد المقاومة في غزة و من قبلها في جنوب لبنان

إسمع يا بن المتعة :
يزيد ابن معاوية لم يأمر بقتل الحسين رضي الله عنه كما تروجه رواياتكم الضالة ، وإنما قتله الناصبي عبيد الله بن زياد وساعده في ذلك أجدادك الروافض من أبناء الكوفة لما عاهدوه على نصرته ثم خذلوه كما خذل حزب اللات وسيدته إيران الماجوسية الفلسطينين.
و لو افترضنا جدلا أن يزيد هو الذي قتل الحسين وهو الأمر الذي لم يكن , فشتان بين يزيد ابن معاوية وبين أحمدي نجاد و حسن نصر اللات وغيرهم من حكامنا ..
فيزيد ابن معاوية حكم بكتاب الله وشرعه وهذا غائب عنا في زمننا هذا
والفتوحات الإسلامية التي كانت في عهده , هيهات ثم هيهات لو كان مثلها في زماننا :
فقد استمرت في العديد من الجهات، فهناك في الشرق واصلت الجيوش الأموية الإسلامية فتوحاتها في خراسان وسجستان تحت قيادة مسلم بن زياد، فغزا سمرقند وحُجَنْدة، أما هناك في الغرب فقد أعاد يزيد بن معاوية، عقبة بن نافع واليًا على إفريقية، وكان معاوية قد عزله عنها، فواصل عقبة بن نافع فتوحاته بحماس منقطع النظير وقال: إنى قد بعت نفسى لله-عز وجل-، فلا أزال أجاهد من كفر بالله. ففتح مدينة باغاية في أقصى إفريقية، وهى مدينة بالمغرب، وهزم الروم والبربر مرات عديدة، ثم واصل المسير إلى بلاد الزاب، فافتتح مدينة "أَرَبَة" وافتتح "تَاهَرْت" و"طَنْجة" و"السُّوس الأدنى"، ثم صار إلى بلاد السوس الأقصى، واستمر في فتوحاته حتى بلغ "مليان"، حتى رأى البحر المحيط (المحيط الأطلنطى) فوقف عليه وقال مقالته التى حفظها له التاريخ: يا رب لولا هذا البحر لمضيت في البلاد مجاهدًا في سبيلك. ثم عاد راجعًا إلى القيروان.

فكيف يمكن تشبيهه بابن مبارك النجس الذي لم يخدم الإسلام في شيء بل تواطئ مع اليهود لقتل المسلمين في غزة ؟
وهل يمكن تشبيه يزيد الفاتح لبلاد المسلمين والحاكم بكتاب الله بأحمدي نجاد وأمثاله المجوسيين الملاعين الذين لم يحكموا بكتاب الله ولم يفتحوا ولا قرية واحدة, بل تواطئوا مع إخوانهم الصليبين واليهود من الأمريكان في قتل واستباحة دماء المسلمين في العراق بدلا من الدفاع عن كرامتهم وعزتهم.


إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة nsinsi18 مشاهدة مشاركة
و صراحة إن كان معاوية صحابي فإدن لا ينقص شارون و أولمرت و باراك إلا النطق بالشهادتين لتجعلوهم من
الصحابة
قبحك الله يا فرخ البحرين
معاوية بن أبي سفيان صحابي جليل رغم أنفك , وهو رجل صنع التاريخ شئت أم أبيت , فلقد كان فاتحا لبلاد المسلمين من مشرقها إلى مغربها لم تشهد الأمة الإسلامية آنذالك زمنا فيه فتوحات مثل زمن معاوية رضي الله عنه
فهذا الصحابي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم :
"اللهم اجعله هادياً مهدياً واهدِ به"
وقال عنه أيضا :
"اللهم علم معاوية الحساب وقِهِ العذاب"
وحديث :
"أول جيش من أمتي يغزون البحر قد أوجبوا"
أي أوجبت لهم الجنة فكان معاوية رضي الله عنه منهم
وغيرها من الأحاديث في فضله
والصحابة رضوان الله عليهم كلهم سيدخلون الجنة لأن هذا وعد من الله عز وجل ، والله لا يخلف الميعاد , ولو شئت لذكرت لك الآيات الصريحة في ذلك

وفي الختام أقول لك يابن المتعة حديث الرسول الله صلى الله عليه وسلم :
" لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه "
وسبب تفضيل نفقتهم أنها كانت في وقت الضرورة ، وضيق الحال بخلاف غيرهم ، ولأن إنفاقهم كان في نصرته -صلى الله عليه وسلم- ، وحمايته ، وذلك معدوم بعده ، وكذا جهادهم وسائر طاعتهم ، وقد قال تعالى ( لا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُولَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً )(الحديد:10) وهذا كله مع ما كان فيهم في أنفسهم من الشفقة ، والتودد ، والخشوع ، والتواضع ، والإيثار ، والجهاد في الله حق جهاده ، وفضيلة الصحبة ولو لحظة لا يوازيها عمل ، ولا ينال درجتها بشيء ، والفضائل لا تؤخذ بقياس ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء.
__________________
إن من أسباب زوال النعم وذهاب الدين ، الطعن في علماء السنة والتوحيد ، وتطاول الصغار على الكبار ، والجهال على العلماء ، والوقيعة في مشايخ الإسلام وأئمته ِ. قال الإمام ابن المبارك رحمه الله :
( من استخف بالعلماء ذهبت أخرته ).

وقال الإمام أحمد إمام أهل السنة رضي الله عنه وأرضاه ( لُحوم العلماء مسمومة من شمها مَرِض ، ومن أكلها مات ).

وقال الحافظ ابن عساكر :

( من أطلق لسانه في العلماء بالسب أو الثلب ابتلاه الله قبل موته بموتِ القلب ).
أبو مصعب العباسي غير متصل  
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .