مـانـيـب مـن يـطـرد سـراب بـمـضــماه....!!!!

[خاتون]

أغيثوني أغاثكم الله

لا تعطوا المايكروفون لسهيل ولا للوافي من فضلكم


أين أنت يا فارسة؟
عجزوني

[على رسلك]

المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي

أضحك الله سنك أخي الحبيب
وأنا واثق أن على رسلك ستأتي لتنقل المايكرفون مرة أخرى لخاتون

طلعت عراف

[على رسلك]

المشاركة الأصلية بواسطة غــيــث

عدت لاعتذر عن سوء فهمي للمطلوب ...

وأنقل المايكروفون للأخت على رسلك

كله منك أنت وسهيل علقتم على غدير .وااحسبها ..هو الوحيد اللي مو واضح عندها


مع أني مستغربه وشلون اعرفت صملان ومضراه

[*سهيل*اليماني*]

المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك

كله منك أنت وسهيل علقتم على غدير .وااحسبها ..هو الوحيد اللي مو واضح عندها


مع أني مستغربه وشلون اعرفت صملان ومضراه

مير .. الله يجزاك خير .. يوم خليتي اخوي غيث يدخل معي الجنة .. يوم ظلمتينا ..

الحمدلله .. انك ماظلمتي معنا احد ..

[على رسلك]

المشاركة الأصلية بواسطة *سهيل*اليماني*

مير .. الله يجزاك خير .. يوم خليتي اخوي غيث يدخل معي الجنة .. يوم ظلمتينا ..

الحمدلله .. انك ماظلمتي معنا احد ..

يعني كلش برئ

ماهوب انت اللي جالس تشرح لها الغدير


انت داري انك باطٍ كبدي وفاقعٍ مرارتي



وإلا لأ ..يا فوبيا

[على رسلك]

المشاركة الأصلية بواسطة خاتون

الفارسة على رسلك

قرأت جملتك الأخيرة فعز علي أني لم أفهم إلا هذه الجملة
شاف السراب ويحسب انه غديري



والطامة أني مشرفة هنا

تحياتي
خاتون

مانيب من يطرد سراب بمظمـاه
شاف السراب ويحسب انه غديري


يقول الشاعر ..أنه ليس كطارد السراب .في مظماه .أي في أرض ظماء

ورأى السراب فظن أنه غدير ماء عذب زلال


والمعنى ..أنه لن يكون يوما ما،، ممن يطرد السراب بل يجب أن يكون صاحبه له

كغدير الماء



هذه القصيدة ....هي اكون أو لا أكون ...ولا لأنصاف الحلول ..



أتمنى أن اكون وفقت في الشرح ...

[الوافـــــي]

المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك

أتمنى أن اكون وفقت في الشرح ...

ما شاء الله تبارك الله عليك

شرحتي البيت الوحيد الذي فهمته خاتون ....

[على رسلك]

المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي

ما شاء الله تبارك الله عليك

شرحتي البيت الوحيد الذي فهمته خاتون ....

::

[على رسلك]

ياصاحبي ماني براعـي مهـاداه
اماارضني وإلا اجفني واستخيري


الطفل عندما يبكي أويحزن نربت على كتفه ليهدا ..وهذا ما نسميه (مهاداه)


من التهدئة وتطيب الخاطر ..


وهو يخبرها أنه ليس صاحب طبطبة وتهدئة ولا ينفع معه هذا الأسلوب

بل يجب عليها أن تعطيه من الوصل والمحبة حتى يرضى ..او أن تجفيه

وتتركه ..وسيعتبر أن في الأمر خيره






اما تعـال وماطلبنـاك عطنـاه
وإلا تروح وجعل دربك سفيـري


إما ان تقبل عليه وتعطيه كل ما يريد

ولا يقصد هنا الا عطاء المحبة وصافي الود

أوترحل ..ويدعو لها أن تكون دروبها مضائه كناية عن التوفيق والسعادة ...



من شق شق يااريش العين يرفـاه
وانت الذي شقيت خافي ضميري

(الشق) هوتمزيق الشئ ...(اريش العين) كناية عن جمال وكثر الرمش..(يرفاه)يعيد

خياطته ....

وهويقول يجب على من يشق شقا أن يصلحه ويعيد خياطته

وأنها هنا قد قامت بشق الخافي من قلبه وفؤاده

تضحك وانا صملان قلبي مطواه
تقول لي ليـن الفلـك يستديـري




يعاتبها أنها تضحك ...وهويعيش جفافا ...والصملان أظنها القربه ..

(مطواه) أنها مطوية بمعنى أنها خالية من الماء وقد طويت ..

وهي تواعده بالوصل وصافي الوداد ..في وقت اخر ..عندما يستير الفلك

وتقصد بذلك ..المستقبل ...



مانيب من يطرد سراب بمضمـاه
شاف السراب ويحسب انه غديري

شرحتها


عيني على شوف الولايف مضراه
جزوع لاشفت الجفا من عشيـري


يقول أن عينه متعوده على رؤية الأحباب والولايف ..(ومضراه) جبرت حتى تعودت واصبح عادة

وأنه شديد الجزع ..عندما يرى الجفاء منه (والعشير) هوالحبيب والصديق وهو من

المعاشرة


مايستوي حـب بليـا مراضـاه
بيني وبينك ياالغضي مايصيـري


لا يستوي حب ...وحب من غير رضى وتواصل

بينهما ...والغضي هوالذي يغض الطرف ..وهي صفة تطلق على النساء

[اليمامة]

مسكينة ياخاتون

عبرت عن فهمها لبيت وحيد

وجاء الفارس الهمام سهيل اليماني في فزعة .. صُنفت بأنها نصف غامضة

لاااااااااااااا ومن زين الفصاحة يقول خلي الباقي على على رسلك ؟!!!! ومن زود الذكاء يختم رده بعبارة عصمااااء " وكما تدين تدان "

أعقبه الصبي الفزاعة غيث .. قائلا : هل استقام الوضع ولكنه فجأة استدرك كلمات خاتون حيث سقطت من عينيه سهواً رؤية " الا "
وكانت البدوية الوردة الماسية تتقنص الفرص ليقوم أحدهم بالشرح .. وفضحت انسلاخها من بداوتها بكلمة " دحين "

طالبة الترجمة الفورية ..

وتدهورت الأمور حتى بانت على رسلك وأربكتها مداخلات أهل " الفزعة " .. وانساقت معهم دون النظر الى إلا ولولا كلمة شامته من المشرف العام لتدهورت الأمور أكثر

الجدير بالذكر أنني كنت في صف خاتون والوردة وانتظر الترجمة