إقتباس:
|
المشاركة الأصلية بواسطة الفارس
أخى أبو تقى كل ما أردته من مشاركتى تلك أن أنصرك ظالما ومظلوما وأظن ان سبق وطردت بسبب دفاعى عنك وعدت أيضا لكى أدافع عنك
أظن انه حان الوقت لتقف مع نفسك وقفة وتراجع نيتك لم تشارك ولماذا تكتب ولتعلم ان كل من يشجعك من الخلف ماهو إلا كارها لك فهو يدعوك إلى الخروج عن الجادّه كما الشيطان واقسم لك بالله انه سبق وحاول اغوائى غير أنى بفضل الله فضلت عدم الحديث إليه
أخى ابا تقى اتق الله فيما تكتب ولا تجعل من موضوعاتك مكانا للتنابذ والتشاحن والخصومات والسباب واللعان والتكفير فموضوعك البذرة وكل ما يبنى عليه بعد ذلك لك حظ منه ونصيب فاتق الله فى نفسك
أخى الحبيب انت تعلم جيدا انى احبك فى الله ولا أريد غير النصح وسبق ونصحتك بالمراسلة الخاصة بعد ايقافى بسبب موضوعك
لا داعى يا أخى لتتبع عورات الآخرين ، ولا داعى لقذف الناس بالطوب وبيتنا من زجاج ، أخى الكريم لا أحد يتحدث عن النقد الهادف البنّاء انما كل الكلام على محور كتاباتك فى الفترة الأخيرة وهى تدور حول السعودية والملوك والعرب والخليج وفسوقهم وشذوذهم وسقطاتهم
ما بالك أخى المصابر
اسأل ربك العافية يا أخى الله أعلم لو كنت مكان حاكما من الحكام كيف كنت ستكون ، هل أنت على يقين انك ستكون أمير المؤمنين الحاكم بأمر الله أم ستكون كما بعض الحكام والملوك الذين تنتقدهم
كما قال العلماء فيمن تمنى ان يكون فى عصر النبى الكريم قالو له وهل تضمن انك كنت ستتبع الفرقة الناجية ليس الكفار ولا المنافقين
أخى المصابر الملوك والحكام ليسو معذورين لكنهم ايضا ليسو آلهة ولو كنا مكانهم فالله أعلم ماذا كان يكون حالنا انا وأنت والله يا أخى انما هى فتنة تدع الحليم حيرانا والكثير لا يعرف كيف هى فتنة شديدة على القلب والدين
نسأل الله السلامة
أخيرا أخى أبو مروان كانت نصيحة لى ولك ولكل أولى الألباب نحن أبناء بلد واحد نحن ابناء دين واحد فلم التنابز والتناحر والتخاصم فلنجتمع حول كلمة واحده ونرقى بالحوار إلى ما نريد فلنكن يدا واحده لنكل يد بناء لا معول هدم
نسأل الله ان يؤتى ردى هذا ثمارة فهو لى ولك ولكل من تحاور فى هذا الموضوع
وأخيرا اعتذر عن مواصلة الحوار فى السياسية فأنا لا اريد الدخول إيها ولا المشاركة فيها
|
شكراً أخي الكريم على تلك الكلمات الطيبة المباركة بإذن الله ففيها من الخير الكثير ولا أنكر أخي الحبيب إنفعالي في بعض الأحيان من تطاول البعض و الرد عليهم باسلوبهم و هذا خطا أعترف به فعلى المسلم الثبات على الحسنى مهما تغير من حوله فدين الله ثابت لا يتغير ولا يأتيه الباطال من بين يديه ولا من خلفه وبارك الله فيك و جزاك عنا خيراً
النمط المتطور