استقالة الرئيس / برويز مشرف

صدق الصادق المصدوق عليه أفضل الصلاة والسلام ( من اشترى رضى الله بسخط الناس رضى الله عنه وأرضى عنه الناس ومن اشترى رضى الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس )

صدق المصدوق ولم يصدق اجتهادكم في تأويله وتوظيفه إن شاء الله .

بالأمس القريب خان الأمة الإسلامية قاطبةً حين سمح للقوات الأمريكية باستخدام أراضيه

لضرب إخوانه المسلمين بأفغانستان، بسبب الضغوط السياسية وطمعاً في إسقاط ديون باكستان

لا أعلم ما هي مشكلتكم مع حرب أفغانستان الحرب كانت شرعية 100% وكان لازم علينا نحن كأعضاء في المجتمع الدولي إرساء الشرعية ، فمبالكم فيمن أساء إلى الإسلام وكفر الشعوب والأمم
وكفر كبار علماء المسلمين ، وشتم هذا وسب ذاك ، وأستخدموا جهاد أنترنتي ، وسرقوا ابنائنا لحرب خاسرة ودخلوا بحرب ليست في مستواهم ولم يراعوا الله حق رعايته ، فلماذا لا نقول
أن الحديث المقصود فيه هم طلبان والقاعدة ؟
جميعنا نستطيع الاجتهاد في تفسير الاحاديث وما أجمل أن نجعل خطاباتنا رنانه بمزجها بزنجبيل ديني ،
أنتقم للمسلمين في دعم ضرب طالبان والقاعدة ( بلاد العصابات سابقا ) .
وإسقاط الديون الباكستانية حق مشروع للرئيس وشيء يثنى عليه فبارك الرحمن فيه .

وعلى الباغي تدور الدوائر..

ونستطيع أن نقول هي كذلك تدور على طالبان والقاعدة .

وهاهي امريكا (( الخارجية الأريكية)) تعتبر أن عزل مشرف ماهو الا شأن داخلي،،، وماذلك أالا أن

لان مشرف أستنفذ ولم يعد ذلك الكرت الرابح لهم

حق مشروع للولايات المتحدة الامريكية وعار على المجتمع الدولي عدم معرفته لسياسة الامريكية منذ ما قبل حرب الخليج الاولى .
أمريكا تعتمد على الفعل لا ردة الفعل ، أما نحن فشعب ردة الفعل ( نشوة ، صحوة ، سمها ما شئت ) .

وهاكذا هي أمريكا لاتعنيها الصداقات الشخصيه

وكل مايعنيها المصلحه فمصلحة أمريكا فوق صداقات مسؤليها ومصالحهم

صدقت مصلحة أمريكا لأمريكا فوق كل شيء . ( سياسية جيدة )

شكرا لك سيدي ،،،تقبل مداخلتى

وشكرا لكِ اختي الكريمة ، ورجائي أن تتقبلي تعليقي .