أسفة جدا"
سلام من خلف الجدار للأخوة الكرام جميعا" بدون أستثناء
ثم انحرف يمينا" الى غرفتنا الحبيبة (غرفة البنات ) وها أنا أخاطب نفسي يا ترة من أول وحدة أخاطبها .... تستقبلني الدره بأبتسامة فألقي عليها السلام ( كيف حال الوالدة ، ان شاءالله بخير ) تم أقف بأحترام لأسلم على الشامخة ( اشتقت للنفحات الأيمانية الصادقة ) ، وما زالت عيني تبحث داخل الغرفة عن (...) ،أذهب الى متفائلة وأبادلها الشوق والحنين ثم أحيي بنت الهلال ، وكرمول ثم اذا بالنوريملىء المكان ...انه نورك يا أوراق الخريف .... أميرتي اسمحي لي ان ارفع لسموكم أسفنا وذلك بسبب عطل الجهاز لا أكثر .... أوراق أرسلت لك على الخاص أتمنا ان يصل
سلامي الى أهل الجزائر ومن هنا أحلى سلام وتحيات الى الأسيرة
وهمس الأحاسيس
__________________
عاشقة الاسلام
|
النمط الشجري
