اشكرك اختاه على كلماتك في حق احمد ياسين الذي يتالم لحال الخيمة
كيف كانت وكيف اصبحت احمد ياسين
الذي ضلمتيه اكثر من مرة
ووقفت ضده وضد الحق كذلك
وقد اوقف اكثر من ثلاث مرات
واتمنى ان يكون ماكتبتيه صحوة ضمير
نبعت من مراجعة للنفس
فكلنا يخطئ وكل بنو ادم خطاء
ومادام ان الله هو العفو الغفور
والذي يخطئ العبد في حقه ويكفر به
لكنه اذا استغفره وجده غفورا رحيما
اذا كان الحال ك
ذلك امام من يذوب الحجر والحديد وتتفجر الانهار
ويحى الانسان ويموت بمجرد كن فيكون
فكيف بمن لايملك لنفسه ضرا ولانفعا
ستجدين كل المحبة والتقدير مني
لكن انتقاداتي ستتواصل في كل موضوع اراه مهما
لان اغلب انتقادات احمد ياسين موجهة للفكرة وليس للشخص
وهناك الكثير من الرسائل تمر
ماعلى العصو الا اعادة القراءة اكثر من مرة
ليتاكد مما اقول
النمط المتطور