العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > صالون الخيمة الثقافي

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: اللعب فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: فرسة و خيّال (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الصرف في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقولات الباحث عن الحقيقة المنسية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الفروج في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الكرم في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: أشراط الساعة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الشلل في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخشوع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: بيان أخطاء مقال خيانة الوعي: حين تحوّل «ٱلنَّبِىّ» إلى «النبي» (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 13-07-2007, 10:18 PM   #1
زيطه زمبليطه
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أم الدنيا
المشاركات: 569
إفتراضي

بصراحه


المقاله كلها كأنها إهزوجه شعريه رفيعة المعاني



إختي خاتون أبصم بالعشره دول إنك أديبه على مستوى راقي



شكرا لكي ومن اليوم مش هفوت موضوع من موضوعاتك



بالنسبه للموضوع نفسه يا خاتون


فالحكايه بقت مقززه قوي وعندنا فمصر بنقول عليها " ماسخه "



__________________

في سبيل الله نمضي..
نبتغي رفع اللواء،
فليعد للدين مجد..
وليعد للدين عز..
ولترق منا الدماء،
زيطه زمبليطه غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 14-07-2007, 07:18 PM   #2
خاتون
مشرفة سابقة
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2006
الإقامة: المغرب
المشاركات: 489
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة زيطه زمبليطه

بالنسبه للموضوع نفسه يا خاتون

فالحكايه بقت مقززه قوي وعندنا فمصر بنقول عليها " ماسخه "
ربما تحيلني هنا إلى قصائد اعتبرها البعض ماجنة، ولكني أقول إن لكل شاعر هفواته وقصائده التي يحبها تارة و يتبرأ منها تارة أخرى. ولعل تلك الزاوية قد وضعت لكل ما يخطر على العضو انه قد حرم من نشره.
وأقول إن من لا يريد تلك الأشعار، فعليه أن لا يقراها اصلا، أما أن يتجاوز عدد قرائها المئات ولا ينتقدها إلا ثلة من الأعضاء فتلك علامة على تناقض ملموس. وأقول لو أن موضوعا كتب ولم يقراه احد، لما كتب الكاتب موضوعا مشابها لأنه سيشعر بعدم جدواه.


لكني الأسئلة التي تراودني هنا هي:

أين نسيم الشعر في تلك القصائد أصلا؟
أين جمال النصوص وأين البلاغة؟

هل كل كلام مقفى يصبح شعرا؟ -صحيح أن الكلام المقفى منحة ربانية أغبطهم عليها- لكن هل تكفي لتجعل من القصيدة لوحة فنية جميلة؟



ولي عودة




تحياتي
خاتون
خاتون غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 15-07-2007, 08:21 PM   #3
*سهيل*اليماني*
العضو المميز لعام 2007
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 1,786
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة خاتون

لكني الأسئلة التي تراودني هنا هي:

أين نسيم الشعر في تلك القصائد أصلا؟
أين جمال النصوص وأين البلاغة؟

هل كل كلام مقفى يصبح شعرا؟ -صحيح أن الكلام المقفى منحة ربانية أغبطهم عليها- لكن هل تكفي لتجعل من القصيدة لوحة فنية جميلة؟



ولي عودة




تحياتي
خاتون

قبل ان تعودي .. الينا ..

فاني لا أجد .. لمن تنتقدينه .. الا كل خير !!! زاد

وخاصة .. قبل ان تبيني لنا ذلك ..

وحتى لا اقع مخطئا في حقي .. بيدي ..

لزم علي بياني .. الزهد في قرائتي للشعر بوجة عام ..

الا ماكانت الحاجة تدعوا اليه ...

وعلى عجالة .. فاني ارى ان لكل شعر نسيم .. وندى مطل .. ومادة فاعلة .. قد لايجدها الا من استلذت لها نفسه وطابت بها روحه ..

وقد تتعداه وتنتشر كالرذاذ اشعة الشمس ..


لتبقى في الارض .. فتورق كل حين !!!


فمن السهل .. ان نصنع كتابا .. او ديوان شعر ..


وقد يكون من السهل ايضا .. ان نجد انسانا اريحي ..


ولكن .. ان هما ؟؟ اجتمعا في شخص .. فمن هو !!! وأين ؟؟؟ كان ....


الاسماء .. كثيرة .. على مر القرون .. قليلة بوقتها ؟؟؟







قل للمليحة في القميص
الأحمر ماذا فعلت بعابد مستبصر

ما زال يدأب في العبادة طالبا
للعلم غير مفرط ومقصر

ترك الصبابة للصبا متسليا
عن ذكر كل عزالة أو جؤذر

حتى وضعتي عن محياك الغطا
فانجاب عن بدر منير مقمر

ونشرت فرعا مثل ليل فاحم
لولا مجاورة الصباح المسفر

فدهشت من ذاك الجمال وحسنه
ووقفت وقفة مولع متحير

حسن به شغف الفؤاد وهاج لي
شجنا فقل تجلدي وتصبري

سقتي إلى الجسم السقام وراءه
من ذلك الطرف السقيم الأحور

سبحان من وهب المحاسن من يشا
سبحانه من خالق ومصور

يا كاعبا تحمي بصارم أنفها
من كل صاد ورد ماء الكوثر

شهد الرضاب وفيه خمر مسكر
فالثم ولا حرج بذاك المسكر

كلمتها من بعد تكليم الحشا
يا هند إن لم تسمحي لم أصبر

لا تتلفي بالصد مهجة مغرم
فيصيب قومك سطوة من قسور

من فيصل ملك الجزيرة من سما
للمجد حتى حل فوق المشتري

نصر الهدى وحوى الشجاعة والندى
ليث وغيث للمقل المعسر

أضحى بخير أرومة لو رامها
ذو همة بتطاول لم يقدر

كفاه كف قد كفت أعداءه
والراحة الأخرى كمزن ممطر

أعراقه طابت فطاب فروعها
تعزى إذا نسبت لأطيب عنصر

من عصبة صبروا على نصر الهدى
وأذى العدا أكرم بهم من معشر

آووا إلى إمام المسلمين محمدا
لما جفاء جار الامام الهزبر

فدعا إلى التوحيد ضلال الورى
جهرا ولولا منعهم لم يجهر

وحموه من أعدائه بسيوفهم
مع ضعفهم وكفى بها من مفخر

ما هالهم جمع توافد إذ أتى
بمدافع في فيلق مع عرعر

بل صابروه بنية وبحسبة
حتى تولى كالجهام المدبر

وكذاك ما بالوا بتهديد أتى
من صاحب الحرم الشريف الحيدر

قاموا وما بالوا بلومة لائم
من مرجف ومخوف ومحذر

بل هدموا أوثان شرك عظمت
ونهوا عن الأمر الشنيع المنكر

شنوا على أهل القرى غاراتهم
وعلى البوادي في الخلاء المقفر

حتى صفت لهم الجزيرة واجتنوا
للعز من ورق الحديد الأخضر

وبنوا مفاخر جمة مشهورة
شهد العدو بها ولما ينكر

وقد حظي هذا الإمام ونسله
من ذاك بالحظ الوفي الأوفر

ما زال يقفو الأثر من أسلافه
بالنصر للشرع الأعز الأطهر

أفلا ترى أعلامه منشورة
للغزو بين سرية أو عسكر

فيغير في غور البلاد ونجدها
فوق النجائب والجياد الضمر

حتى أعز به المهيمن دينه
وأذل كل معاند متجبر

فانقادت الأعراب بعد عتوها
بالسمر والبيض الخفاف البتر

لا زال محفوظ الجناب مؤيدا
بالنصر والفتح المبين الأكبر

وعلى النبي وآله وصحابه
أزكى صلاة مثل نفح العنبر

تبقى مدى الأيام ما هب الصبا
سحرا على الروض الأنيق المزهر
__________________
*سهيل*اليماني* غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .