كشفت مصادر إعلامية روسية عن صفقة تسليح جزائرية روسية جديدة تتعلق بتجديد وعصرنة الأسطول البحري الحربي الجزائري باقتناء فرقاطتين.
وأفادت هذه المصادر، نقلا عن مساهمين في مصنع سفرنيايا فيرف الذي يشرف على تجسيد الصفقة، بأن الأمر يتعلق باتفاق وقعته المؤسسة العسكرية الجزائرية مع وكالة تصدير الأسلحة الروسية ''روس أوبورون إكسبورت''، وتتراوح قيمة الصفقة بين 800 و900 مليون دولار. ويتضمن الاتفاق بين الطرفين عملية تصليح وعصرنة بارجتين حربيتين تابعتين للقوات البحرية الجزائرية كشطر أول باشر المصنع في تجسيده منذ أيام في انتظار الانتهاء من تصنيع الفرقاطتين. ويأتي هذا الاتفاق الذي وصفه الإعلام الروسي بالكبير ليضاف إلى جملة من اتفاقات التسليح التي أبرمتها الجزائر مع روسيا هذا العام وبلغت كلفتها الإجمالية 6.5 مليار دولار تضمنت اقتناء عشرات الطائرات الحربية من طراز ''سوخوي'' و''ميغ ''29، و''ياك''30 إلى جانب اقتناء غواصة بحرية وتجديد وتحديث عدد آخر من غواصات بحرية كانت قد اشترتها الجزائر من روسيا في سنوات الثمانينات.
مركب ضخم بـ 1200 مليار هدية الرئيس بوتفليقة للسطايفية
تاريخ المقال 16/10/2007
سيناريو خلافة سرار يسقط في الماء
عقد رئيس الوفاق عبد الحكيم سرار عشية أول أمس الاثنين لقاء خاصا مع المسؤول الأول بالولاية تناول الوضع الراهن للفريق والمشاكل التي باتت تعرقل مسيرته خاصة على صعيد المكتب المسير الذي مازالت تطارده لعنة الاستقالات وعدم الاستقرار.
حيث كانت الفرصة مواتية للوالي لمعاتبة سرار وحثه على معالجة المشاكل بجدية وتجنب التراكمات التي قد تؤدي إلى مزيد من المتاعب وأقنعه بعدم المغامرة باستقرار الإدارة والسيناريوهات التي كانت معدة سلفا لمغادرته على أساس خلافته بواحد من الأسماء المقربة، وهو ما يفسر انتهاء اللقاء بعودة الروح إلى سرار الذي بات في حكم المؤكد تنقله مع التشكيلة إلى السعودية نهاية الأسبوع الجاري، وهو ما يعني أيضا بأن الوضع سيظل على حاله إلى حين، حيث ستبقى تشكيلة المكتب منقوصة تزامنا مع الوضعية المالية الصعبة لخزينة النادي التي تنتظر دخول بعض المبالغ التي تمثل مساهمات الممولين ومساعدات السلطات.
سرار ينفي سيناريو الاستقالة ويؤكد على المواصلة
وكان سرار قد اتصل بالشروق نافيا خبر استقالته بالجملة مؤكدا بأنه مصر على مواصلة عهدته الأولمبية وتحمل نتائجها مهما كانت رغم المصاعب الموجودة في التسيير مضيفا بأن خطط البعض في زحزحته من رئاسة النادي ستفشل ولن تفلح والهيئة الوحيدة المخولة بتنحيته هي الجمعية العامة للنادي التي سبقت أن منحته التزكية لمواصلة المشوار بعد المصادقة على التقريرين الأدبي والمالي للموسم الفارط.
الوالي: أنا المناصر رقم واحد للوفاق
إلى ذلك كان السيد نورالدين بدوي قد أعلن خلال لقائه مع رجال الإعلام والمجتمع المدني بمناسبة العيد المبارك بأنه المناصر رقم واحد للوفاق وسيبقى كذلك إلى الأبد مهما اختلفت مسؤولياته لأن الكحلة منحته ما لم يمنحه أي فريق آخر حينما سطعت الموسم الماضي على الصعيدين العربي والوطني وشرفت الولاية والجزائر كلها في المحفل العربي وكانت محفزا للعديد من الأندية الوطنية لترتيب أوراقها مجددا والتنافس على الألقاب.
1200 مليار هدية الرئيس بوتفليقة للسطايفية
وذكر الوالي بالمناسبة بالهدية التي منحها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة للولاية والمتمثلة في المركب الضخم الذي يشمل على ملعب بسعة تصل إلى 60 ألف مقعد بقيمة مالية تصل إلى حدود 1200 مليار سنتيم منح الرئيس نصفها ( 600 مليار) خلال زيارته الأخيرة للولاية، وهنا استغل الوالي الفرصة لإرسال عدة رسائل مشفرة للمسؤولين على الفريق بضرورة النظر في أدائهم الذي لم يعد في مستوى ما وصل إليه الفريق خاصة حينما أضاف بأن الوفاق ليس ملك لشخص واحد ولا مجموعة معينة وإنما ملك لجميع محبيه داخل وخراج الولاية وداخل وخارج الوطن.
احتياطي الصرف الجزائري فاق 90 مليار دولار
تاريخ المقال 16/10/2007
الرقم يضع الجزائر في المرتبة الثانية إفريقيا بعد جنوب إفريقيا
كشف محافظ بنك الجزائر '' محمد لكساسي '' أن احتياطي الصرف الجزائري قدر ب 90.96 مليار دولار نهاية شهر جوان من العام الحالي ، وكان احتياطي الصرف الجزائري سجل نهاية عام 2006 مستوى قياسيا ببلوغه سقف 75 مليار دولار وقدر ب 80 مليار دولار في الثلاثي الأول من عام 2007 .
وكان قد سجل لشهر أوت من السنة الماضية مستوى 70.29 مليار دولار، وأشار خبراء في المالية للشروق اليومي إلى أن الجزائر استطاعت تحقيق هذا الرقم بفضل استفادتها من ارتفاع أسعار النفط في السوق العالمية وتحسن مستوى متوسط سعر النفط الجزائري إذ أضحى يتراوح ما بين 65 و67 دولار للبرميل ، ومن المنتظر أن يرتفع احتياطي الصرف الجزائري ليتجاوز سقف 100 مليار دولار مع الثلاثي الأول من عام 2008 .
يذكر أن هذا الاحتياطي سيضمن للجزائر أكثر من ثلاث سنوات للإستراد ويتشكل، احتياطي الصرف الجزائري من توضيفات على شكل سندات خزينة أمريكية والذهب حيث يقدر رصيد الجزائر منه في حدود 180 طن أي بما يفوق 1.7 مليار دولار وإذا كانت الجزائر قد استفادت من ارتفاع أسعار المحروقات لتحسين مؤشرات الاقتصاد الكلي كمعدل النمو ومعدل البطالة ، فإنها لا تزال تتأثـر لضربات جراء تقلبات أسعار الصرف في ظل التبعية لصادرات النفط التي تشكل 97 بالمائة من قيمة مجمل الصادرات، يذكر أن الجزائر من الجدول النفطية التي تتعرض لضربات مالية موجعة جراء تقلبات أسعار صرف الدولار مقابل اليور، حيث أن احتياطي الجزائر من العملة الأجنبية موزع بين نسبة 55 بالمائة بالأورو، وحوالي 45 بالمائة بالدولار، من جهة أخرى ذكر أول أمس شكيب خليل للقناة الإذاعية الثالثة أن الجزائر في مأمن من ارتفاع قيمة اليورو مقابل الدولار الأمريكي كون أن النفط الجزائري يتراوح سعره ما بين 82 و 84 دولار للبرميل، يذكر أن الجزائر تتعرض لخسائر تفوق 500 مليون دولار جراء تقلبات أسعار الصرف، بسبب صادراتها النفطية المسعرة بالدور الأمريكي.
تطورات احتياطي الصرف الجزائري
السنة احتياطي الصرف 1999 4.4 مليار دولار 2001 17.9 مليار دولار 2002 23.1 مليار دولار 2003 32.9 مليار دولار 2004 43.1 مليار دولار 2005 56.2 مليار دولار 2006 76 مليار دولار الثلاثي الأول 2007 80 مليار دولار تسعة أشهر من 2007 91 مليار دولار
رغم أن كميات هائلة وجدت فاسدة في السوق
: استيراد 4 آلاف طن من بطاطا الكندية
تاريخ المقال 16/10/2007
ينتظر أن تصل الجزائر شحنة من اربعة الاف طن من مادة البطاطا الكندية خلال أيام المقبلة رغم أن كميات كبيرة منها وجدت فاسدة في السوق الوطنية.
و قد أقلعت، أمس الثلاثاء، باخرة "ﭬرين كونكورديا" من ميناء "سامر سايد" بكندا معبأة بشحنة من أربعة طن بناء على طلب عاجل من مستوردين جزائريين .
وستشحن الكمية المرتقب وصولها إلى الجزائر في إطار عملية الاستيراد التي كلفت بها الحكومة الجزائرية مجموعة من المستوردين، خلال مهلة شهرين، من طرف شركة "إسلند" ليتم بعد ذلك نقلها إلى الجزائر بناءا على طلب المستورد المعني بالعملية، وتجلب الكمية من مخازن شركة "ادوارد إسلند".
وهذه الشحنة مصدرها 20 منتجا قاموا بإنتاج المحصول خلال سنة 2007، غير أنه يشار بأن هذه النوعية من البطاطا أضحت غير مفضلة لدى الجزائريين، خاصة بعد العمليات الاشهارية "السلبية" التي رافقت المنتوج الكندي اثر عمليات حجز شملت عشرات الأطنان من البطاطا الفاسدة بالسوق الوطنية.
انتشرت مجموعة من الصور الفاضحة لسجون المغرب في الشبكة العنكبوتية (الانترنت) بشكل كبير، وتبين هذه الصور الحالات المزرية لمساجين في المغرب، يتكدسون فوق بعضهم الأخر كأنهم جثث في مقابر جماعية، وبعض المساجين يفترشون أرض الحمام
وتعد هذه الصور الأولى من نوعها التي تفضح السجون المغربية، والتي يبدو أنها تسربت من داخل أحد السجون، اذ تعد انتهاكاً فظيعاً لحقوق الانسان، كما ان هذا الاكتظاظ بالمساجين الذين ينامون فوق بعضهم البعض يؤدي إلى انتشار الأمراض المعدية، ناهيك عن القذارة.. والأمور الاخرى المتعلقة بالأمراض الجنسية
النمط الشجري
