إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد عبدالله
مهموم ووحيد أنا فى هذا الكون
رغم محاولاتى البائسة لاظهار التبسّم والضحك
أرغم شفتاى على الابتسام لعلّنى أرفع الألم عن مكلوم
ولكن هيهات أن يندمل الجرح
فكل يوم جديد ... محاولات مؤلمة لفتح الجرح ممن حولى
ولا أعلم إلى متى هذا الذلّ ؟؟
أهو غضب من الجبّار
أم ابتلاء للأخيار
أم ذنوب كبار
والله المستعان
|
الأيام تمضى وتعود الآلام
ما كنا نظنّه فرجا أظهر لنا وجهه الاخر
وليس بيدى الا الانتظار
اللهم إليك الملتجا وبك المرتجى
ولا حول ولا قوة إلا بك