لا اله الا الله
أببى الموضوع الا ان ينحرف عن فكرته الاساسية
خيرا ان شاء الله
إقتباس:
عندما يتحجج بعض المجاهدين بغلق الانظمة لباب الجهاد في فلسطين هو ما دفعهم لقتالها و معها الشعوب فهذا ما لا استطيع تقبله و هو ما عنيته فحجة عدم القدرة على الوصول لفلسطين حجة واهية اخي محمد
|
هذه حقيقة أخي الكريم وليست حجة
الذي أريد ان أقوله كيفما فكرت وتدبرت لا سبيل لدخول فلسطين الا بقتال طواغيت العرب ففي مصر
يتولى حكمها هامان العصر الحديث قاتل اطفال غزة
وكيف لا تتصادم معه وهو من يحاصر غزة بدلا من اليهود أصلا
والأردن مخابراتها كبار ضباطتها من اليهود وثقل المخابرات اليهودية في الأردن وعندما ضربت
قالوا هجمات على المدنين
أريد ان أفهم لطالما ان الهجمات على المدنيين ألا يوجد مدنيين الا في هذه المنطقة
المشبوهة فالحمد لله أسواق المدنيين الفقيرة كثيرة جدا وسهلة الدخول وتكنتظ بأضعاف أضعاف ما كان في هذا الأوتيل الذين ادعو ان الهجوم استهدفه
فلماذا لم تستهدف هذه الاسواق
وفي سوريا فالفضل ما شهدت به أحداث حماه ولا داعي لذكر غيره
وفي لبنان وما أدراك ما لبنان يوجد وابل غزير من الاعداء حراس اليهود قاتلهم الله انى يؤفكون
فمن المحسوبين على السنة عملاء امريكا الى حزب الشيطان الذي قام باعتقال من قاموا باطلاق صاروخين وانتبه اطلاق صاروخين فكيف بدخول عصابة بعدتها وعتادها
ولا أنسى العدو الصليبي من نصارى حاقدين ويونيفل الخ
فقلب بصرك أينما شئت في هذه البلاد فلا حل الا بقتال الطواغيت
لأنك ستدخل من خلالهم
ولا سبيل الا ان يشاء الله الدخول بدون موافقة الشعب المسلم فهم من سيتحملوا ثمن ذلك من ظلم وقهر جراء ردت فعل هؤلاء الظلمة
وأما قولك أن المجاهدين في فلسطين موجودين
سبقت وقلت انا أقصد عن أمة المليار أين هي
وحتى المجاهدين داخل فلسطين تعبوا من الحرب وركنوا للسياسة الكاذبة الا من رحم الله
فأصبحنا لا نسمع عن جهاد في حيفا وعكا الحبييبة والقدس الجريح الا ما ندر
فكر في امرنا جيدا واحسبها حسبة عرب
من دون الدخول في تفاصيل لو ان مجموعة من الشباب رتبوا أنفسهم وجمعوها على ان يدخلوا فلسطين ماذا سيجدوا
والله أعلم تقتيلا وتشريدا قبل الدخول وان كتب الله لهم النجاة من أعين الطواغيت سلمهم اخوانهم المسلمين لاعدائهم الطواغيت بحجة الارهاب
لان من يأتي من الخارج ليدافع عن بلد غير بلد الذي ولد فيه سيكون ارهابيا
هكذا قالها سايكس
ونحن المسلمين أخذنا كلامه على أنه مقدس وحسبي الله ونعم الوكيل