إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي
الترابي أراد أن يجعل من السودان في حقبة ما دولة ( طالبان ) أخرى
وعندما لم يتم له تحقيق ما أراد وسعى إليه بالتعاون مع غيره من الداخل والخارج
وانكشفت ألاعيبه ومخططاته من قبل ( البشير )
ورغم كل المحاولات التي قام بها الكثيرون للإصلاح بين الرجلين ( البشير والترابي )
إلا أن ( حقد ) الترابي بقي كما هو بل إزداد واستشرى
وما قاله الترابي ليس إلا جزء من مسلسل ( اللي تغلب به إلعب به )
وهذا المنطق مطبق عند كل ( الخوارج ) حول العالم ، ومن هم على شاكلة الترابي
المحكمة الدولية والأمم المتحدة وغيرها من منظمات الصليب العاملة الآن في السودان
لم تكن لتجد موطئ قدم لولا المساعدة التي يقدمها أمثال الترابي ممن يتدثرون بعباءة الدين
وعمله في مجمله يصب في صالح النصارى واليهود من ورائهم
سواء كان ذلك بعلمه أو بدون علمه
وقد أعجبني رد أحد السودانيين في موقع إسلام أون لاين على هذا الخبر لاين
أقتص جزء منه حيث قال :
أسأل الله أن يرد كيد الكائدين إلى نحورهم ، وأن يجنب السودان شرورهم
وأن يكفي بلاد المسلمين شر كل أفاك جعل الإسلام له غطاء لينحر الإسلام بذلك
|
هذا صحيح...
الترابى ترب الله وجهه كان و لايزال الشوكة التى فى ظهر الاخوة فى السودان
ما يترك فرصة ينال منها بغيته الا انتهزها فهو احسن نهاز للفرص
و لكن الاخوة فى السودان نحسبهم على خير و لا نزكيهم على الله
يعلمون المصلح من المفسد و هم اهل شجاعة و لن يتركوا لهذا التراب فرصة ينعق
فيها على خراب السودان