إقتباس:
|
المشاركة الأصلية بواسطة زهير الجزائري
اشربي فنجان قهوتى
ٌٌُإنها من دون سكر
لن تشعري..بالفرق
ان كنتى حقا ..كمااقول
انت سكر
.......
كنت اود ...
أن اسكنك السحاب
ولكن خفت ان تسقطي
ومن يسقط من السحاب
يموت لايكسر..
......
كم تمنيت ان تكونى
وطنى البديل
ولكنى خفت من العسكر
لاشيء سمى وطن
إلا داسته احذية العسكر
.....
اطلبي عيونى
سأوصي بها لك
خذيها بعدما اموت
ولا أنتظر منك شكرا
........
كم اغار...
حين اسمع الشعراء
يقولونى ياقطتى الغالية
تمنيت ان اقولها
ولكنى تعودت
على ان اضرب
القطط بالحجر
..............
كتبت القصيدة
ليس من اجل عيونك
ولكنى لم اجد ماافعل
وشعرت بالضجر
|
هي قصيدة جميلة لكن اسمحلي ان استرسل في تحليلها فقد تدحرجت مشاعرك ياعزيزي بين حب جارف حلو كالسكر الى مرارة العيش في اوطان تعسكر فيها من تعسكر والجزء الاهم اكتشفت من قصيدتك انك مناهض لجمعيات حقوق الحيوان بما انك تضرب القطط بالحجر فهل صحيح تضربهم لانه اذا كان صحيحا فأنا قد أكتشفت من يضرب قططي لأنه لدي 7 قطط وكل يوم يأتيني أحدهم مصاب في قدمه أو عينه انتظر انذار الدعوة التي سأقدمها الى الأمم المتحدة ومحاكم الرفق بالحيوان ضدك وتأكد أنني سأخذ حقهم منك كاملا لأن الحيوان في هذا العالم مقدم ويسترجع سريعا مقارنة مع حقوق الانسان
النمط المتطور