نسيب أوباما.. حاخام أسود

[doktor]

نسيب أوباما.. حاخام أسود

الحاخام كابرس فوناي وزوجة المرشح الديمقراطي للرئاسة الأميركية 'أبناء عم من الدرجة الأولى'.

ميدل ايست اونلاين

تل ابيب - كشفت صحيفة هآرتس الاثنين أن أحد أقرباء زوجة المرشح الديموقراطي إلى الانتخابات الرئاسية الأميركية باراك أوباما، حاخام أميركي من أصل أفريقي، هو الأكثر شهرة في الولايات المتحدة الأميركية، وهذا واقع لم يشر إليه من قبل.

وذكرت الصحيفة أن ميشيل أوباما زوجة السيناتور الديموقراطي عن ولاية إيلينوي والحاخام كابرس فوناي المرشد الروحي لكنيس يهودي في الضاحية الجنوبية من مدينة شيكاغو، ترتاده غالبية من الأميركيين من أصل أفريقي، أبناء عم من الدرجة الأولى.

وأضافت الصحيفة أن والدة الحاخام فيرديل روبنسون فوناي (المولودة فيرديل روبنسون) وجد ميشيل أوباما لوالدها فرايزر روبنسون، شقيقان، مشيرة إلى أن فوناي هو الحاخام الأكبر للجالية اليهودية الأثيوبية في كنيس "بيث شالوم بيناي زاكين" في جنوب غرب شيكاغو.

وكان أوباما يجاهد طيلة الحملة الانتخابية في محاولة للتغلّب على شبهات الجالية اليهودية في الولايات المتحدة المتعلقة بموقفه الحقيقي من إسرائيل والشائعات التي تناولت أصله المسلم.

وقال فوناي الذي يصف نفسه بأنه مستقل، إنه لم يكن منخرطاً في حملة أوباما الانتخابية لكنه تبرّع لصالحها وهو يدعو لدعمها.

ونقلت الصحيفة عن فوناي "أعرف أن جدها ووالدها ووالدتي وجميع أقاربنا الذين ماتوا، كانوا سيفخرون جداً بكليهما".

وأشارت الصحيفة إلى أنها لم تتمكن من الحصول على رد من ميشيل أوباما أو زوجها المرشح الرئاسي على التقرير.

وقال فوناي إنه عرف ميشيل أوباما طيلة حياتها حيث أن والدته ووالدها تمتعا بعلاقة قريبة جداً، وأنه كان يشاهدها في صباهما مرات عديدة سنوياً وخاصة في المناسبات العائلية حيث كان يقوم بزيارتها في منزلها العائلي.

وقال "كان والدها بمثابة لصيقا بعائلتي. وأراد دائماً إبقاء أفراد العائلة على تواصل مع بعضهم البعض".

[الوافـــــي]

أكاد أجزم أن ما جاء في الخبر مقصود ومتعمد لدواعي إنتخابية
فالرجل مسيحي وفي أجداده مسلمين وهذا نسيبه طلع يهودي
وهنا إكتمل النصاب ( بالثلاث )
فقد جمع الديانات الثلاث في نسبه وعلاقاته
ومعنى هذا أن كل أصحاب تلك الديانات مدعوون للتصويت له

ولا تزال الإنتخابات موطنا رائعا للكذب والتزوير

[yacino dz]

جذور اوباما اسلامية لكنه يخدم اليهود لعنهم الله

[ALMASK]

و لا يزال من يعارض الانتخابات يسفه نفسه و يجعلها مطية سهلة لكل صائل
و تبارك الله عليك يا سيد اوباما يا شيكور الشرق و الغرب
و بعد لاله كوندي السوداء اللي تسجد لها انوف و تركع لها هامات اصحاب الجهالة في الشرق
و بعد سيد كولن باول the men who save our chickens في الصحراء العربية و هو اسود
هاهو المهدي المنتظر الاسود اللي جاي بالانتخاب السياسي لا الطبيعي اللي يتبناه ابناء الجهالة.
يكتب صفحة اخرى من تفوق الكفار على اصحاب العقيدة

[doktor]

عندما تطبق الرياضيات البسيطة ، فانك ربما ترى انه يقف مع المسلمين إذا الرقائق انخفضت ، لكنه هوالرئيس الديموقراطي - المختار يدويا - المرشح حسب النظام الصهيوني العالمي الجديد .

على المرء أن يفكر في الجنون والشر الصهيوني من خطة النظام العالمي الجديد.

[مازيغ]

لو كنت ماريكاني ... لمن راح تصوت ؟؟؟؟

لأفريقي ما يقدرش يكون مير في بلاده ؟؟؟؟

حابين الكحولة يعودوا يفيسوا على البيض ؟؟؟؟

و حتى إذا طلع أوباما ... واحد ما لازم يتخيل بللي راهي ليلة القدر للمسلكين و الأفارقة ؟؟؟؟

[transcendant]

المشاركة الأصلية بواسطة مازيغ

لو كنت ماريكاني ... لمن راح تصوت ؟؟؟؟

لأفريقي ما يقدرش يكون مير في بلاده ؟؟؟؟

حابين الكحولة يعودوا يفيسوا على البيض ؟؟؟؟

و حتى إذا طلع أوباما ... واحد ما لازم يتخيل بللي راهي ليلة القدر للمسلكين و الأفارقة ؟؟؟؟

يوم الإنتخاب سيختار الأمريكيون الشخصية الكاريزمية و لن ينتخبوا بالعواطف ...
عيد الحب مازال بعيدا فلا تستعجلوه...
رئيس امريكا القادم هو جون ماك كاين.
أعتقد أن من مقاييس إختيار الناخب الأمريكي ما يلي....
- المصلحة العليا للوطن ... و تحرير المسلمين لا يخدمها..
- الحفاظ على الأمن الداخلي... بمطاردة الأشرار مما يستلزم الخروج بعيدا.
- إنتخاب رئيس لا يصادقه المتخلفون
.......

[aneeda]

[b]لا اوباما سيكون عطوفا علينا ولا ماكين
فقلبه يغلي حقدا على العرب وخاصه السعوديه
فالاول باع اخرته بدنياه اذا كان حقا ان اباه مسلم وحسب علمي ان اباه بنحدر من قبيله جلوه وهي مسيحيه وبتقاربهم مع الكينيين المسلمين تشابهت الاسماء
كلا الاثنين خدم لاسرائيل
وكلا الاثنين امركيين لا يتغزلون فينا حبا لسواد عيون العرب او حبا في شجاعتهم
بل حبا في سواد الذهب الذي وهبه الله لنا
ولكن احبذ اوباما ولو انّه لم يبدء مكنون صدره عن العرب بل اعرب عن حبه لمساعده اسرائيل
لانه اهون عندي من جون مك كين[/b]

[ALMASK]

المشاركة الأصلية بواسطة the mask

هاهو المهدي المنتظر الاسود اللي جاي بالانتخاب السياسي لا الطبيعي اللي يتبناه ابناء الجهالة.
يكتب صفحة اخرى من تفوق الكفار على اصحاب العقيدة

لما نقرا الجملة هادي الاخيرة على القارئ ان يذهب مباشرة لاسفل الرد حيث تقبع عادة الكائنات السفلية لترى اسمائها مرتبطة بالتعديل

لذلك انبه القارئ ان الجملة ليست بالاطلاق و انما مقيدة بما كان مكتوب قبل التعديل
و هو كما يلي:
هاهو المهدي المنتظر الاسود اللي جاي بالانتخاب السياسي لا الطبيعي اللي يتبناه ابناء الجهالة.
يكتب صفحة اخرى من تفوق الكفار على اصحاب العقيدة المكتوبة فوق قطعة قماش فقط

ماتحشمش يا مشرف الاسلام القماشي تغير الجملة لتؤدي معنى مخالف تماما لما جائت به؟

قلت لك هدا سابقا و خذفته و انا عارف انو لا يفيد

لان من يواجه الفكرة بمقص في جلسة حوار لا يفعلها الا و قد تجرد من الحياء لانه لا يستطيعها في الواقع.
ثم اي شرف ليوزرك يا هذا في استعمال مقص بدل قلم ...
لا يهم
الغاية تبرر الوسيلة...صح؟ و ان اجمع الناس الاسوياء على اختلاف مللهم ان من يحافظ على بكارة عذاراه بفحولة امريكا غير حري بان تحدثه عن الشرف أو أن تكتب له وعيا

تذكر لما ستأتي لحذف هذا التدخل اني احتفظ به و ساعود لنشره
و ان في هذه الخيمة من المواضيع المخالفة للذوق و "القانون" الكثير لكنها كتبت من طرف امثالك و ضد شعوب اخرى.

قبح الله العمالة و سوء النية

[doktor]

ان الأمر المؤكد أن أي مستشار لماكين سيأخذ في اعتباره أن ظهور أزمة حرب باردة وصراع بين أمريكا وروسيا يشكل فرصة إيجابية وإضافة جيدة لماكين، ومؤكد أن ماكين انتهز الظرف وشن هجوماً عاصفاً على روسيا. ويوجد في فريق ماكين اعضاء من جماعة زبيجينو بريجنسكي وهو محارب حرب باردة مخضرم من حقبة رئاسة كارتر في السبعينات. وتبجح بريجنسكي علانية بدوره عندما كان مستشار السياسة الخارجية في عهد كارتر في اغراء الروس لكي يقوموا بغزوهم البائس لأفغانستان ،1979 وبعد غزو الروس بعام، قاطعت الولايات المتحدة أولمبياد موسكو 1980 وانضمت لها الصين، وبريجنسكي (البولندي) متطرف في عدائه للروس وظل يرعد في برامج التلفزيون الجماهيرية “التوك شو” محذراً من عهد الظلام الذي سيحل على البشرية إذا سُمح لروسيا بأن تحجم أو توقف جورجيا. وباحترافيته العالمية في رمي الطُعم والاغراء وموهبته في السرد البليغ بالأسانيد التاريخية على طريقة أرنولد توينبي، وفي مقدمة كتابه “رقعة الشطرنج الكبرى” الصادر في ،2004 يشير بريجنسكي بوضوح وحسم إلى أنه ومنذ أن بدأت القارات تتفاعل سياسياً قبل حوالي 500 عام، كانت “يورو آسيا” مركز القوة باستمرار، ويضيف “إن مفتاح التحكم في يورو آسيا يكمن في السيطرة على جمهوريات آسيا الوسطى”.

ويبدو أن ماكين في طريقه لإعادة إشعال الحرب الباردة، لنرى تأثير ذلك في الناخبين في اكتوبر.