بركة وباراك والإسلام

[ابن حوران]

الأخت الفاضلة كونزيت

في جانب كاريكاتوري يصور أحد كتاب القصص الخيالية أن شعبا يختار رئيسا له ليخلصه من مشاكله، فيهرب الرئيس ليتخلص من تلك الورطة، فيختاروا آخر ويهرب، ثم يقولوا لا نريد رئيسا بل نريد مجلس وزراء فيعتذر كل من يقع عليه الاختيار.

طبعا، هذا في القصة الخيالية، لكن في بلداننا، نجد أنه في كل حديث عن تعديل أو تشكيل وزاري، نجد الكثير من الأشخاص المتوسمين (المشتهين) يحضروا الخراف ويجهزوا (البواريد: البنادق) ليحتفلوا بهذا الشرف!

الأخت الفاضلة العنود النبطية

الشامة في اللون الأسمر، لا يراها إلا من ملك عيونا ثاقبة أو اقترب منها كثيرا، ولا أظن نفسي ذا عينين ثاقبتين أو قريبا من المشهد.

احترامي و تقديري