مصر شاءت أم أبت هي الدولة المحورية في المنطقة.
ومصر كيان كبير لا يجوز اختصاره بالشريحة السياسية الحاكمة فمصر ثقافة وتاريخ وسكان وموقع.
وغفوتها المستمرة منذ بضعة عقود هي مؤقتة إن شاء الله وستعود لأخذ دورها الطبيعي.
مصر شاءت أم أبت هي الدولة المحورية في المنطقة.
ومصر كيان كبير لا يجوز اختصاره بالشريحة السياسية الحاكمة فمصر ثقافة وتاريخ وسكان وموقع.
وغفوتها المستمرة منذ بضعة عقود هي مؤقتة إن شاء الله وستعود لأخذ دورها الطبيعي.
نعم يا أخي غفوة مؤقتة ..... ولكن الى متى ؟؟؟
فوجود النظام الحاكم على حاله و توريثه يعد إستمرارية في الغفوة التي تتكلم عنها ...
و السؤال :
إلى متى يتغير النظام في مصر ... و يصبح نظاما منتخبا من طرف الشعب .
اليس للشعب المصري العزيز الحق في ابداء رأيه؟ أم يبقى قابعا تحت مطرقة الدكتاتورية؟؟