هم أطفال دون الخامسة عشرة .. و منهم من هو دون العاشرة ..
منهم من يتلو القرآن العظيم أمام جماهير تميل برؤوسها ..
و منهم من يلقي دروسا دينية .. و منهم الخطيب و و .. هؤولا الأطفال الذين يقفون على المنابر ..
و السؤا بسيط ..
ماذا تتوقع من أمة تبحث عن القادة و القدوة في أطفال منهم من يبول في فراشه ؟
يمكن للصغار أن يقرؤوا القرآن وإن كانت قراءتهم جميلة فمن حق الجماهير أن تميل برؤوسها.
أما إلقاء الدروس فلم أسمع به لأطفال دون العاشرة وليت السيد ترانسندنت يخبرنا أين يقع هذا.
يمكن للصغار أن يقرؤوا القرآن وإن كانت قراءتهم جميلة فمن حق الجماهير أن تميل برؤوسها.
أما إلقاء الدروس فلم أسمع به لأطفال دون العاشرة وليت السيد ترانسندنت يخبرنا أين يقع هذا.
يمكن للصغار أن يقرؤوا القرآن وإن كانت قراءتهم جميلة فمن حق الجماهير أن تميل برؤوسها.
أما إلقاء الدروس فلم أسمع به لأطفال دون العاشرة وليت السيد ترانسندنت يخبرنا أين يقع هذا.
يا أخي الغالي ...
تلاوة القرآن تحتاج دراسة اللغة و التفاسير و مخارج الحروف. تحتاج الإحساس بجلالة مابين يديك.
نحن نتكلم عن قراء يتوجهون للأمة .. و لا أقصد أطفالا يقرؤون في الكتاتيب و المدارس لزملائهم ..
ظاهرة الأطفال القراء و الأطفال المشايخ .. ليست خافية و لا محضورة و لا حراما ..
المشكلة في المتلقي .. شخصيا لن أميل رأسي أبدا لتلاوة طفل أو لدرس من طفل مرفوع عنه القلم..
فمن المستحيل أن المرسل يستطيع جعلك تستوعب شيئا هو لا و لم و لن يستوعبه !