قال الشاعر: إذا كنت في قوم فصاحب خيارهم    ولا تصحب الأردى فتردى مع الردي 
وصورة مماثلة  في ألاخلاق 
: عن المرء لا تسئل وسل عن قرينه      فكل قرين بالمقارن يقتدي 
وقد قال صلى الله عليه وسلم: (الرجل على دين خليلة فلينظر أحدكم من يخالل) 
[رواه أبو داود، وحسنه الألباني، صحيح سنن أبي داود، (4833)]
وقال الله تعالى في شأن الصحبة الصالحة: 
{وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا} [الكهف: 28].
حكم عقلك: قدرك هنا وَ ال صباح القرود 
 
http://www.youtube.com/watch?v=A_TTmoZh794