انني أختبئ وراء صبري مستعينا بقلمي، و حبري، و ألملم الجراح..لكنني عبثا أحاول ابعاد طيفك الذي يستدرجني فأستدرج للحنين بأ نين، و لأتحسس الماضي بعباراته و عبراته الساكنة في أجزائي و كامل أرجائي..فلن يشرق يوما لا تشرقين فيه..
بارد هذا الصباح ,,,ترى هل تذكر صباحاتي معك ,,,أم أصبحت محض ذكرى
قلم ,,وكوب شاي دافيء ,,مابقى لي ,,,وأنين وحنين وبعض قسوة تعلمتها منك
ليتك تكون بألف ألف خير
أرحب بك قلما مبدعا ونبض ولا أروع
لا تحرمنا من كل حرف تبدعه ,,,يسعدنى أن أقرأ لك
لا تبتعد
ريا