العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الحجج فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخفا فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: انتخابات (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: المسح في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال طه ليس إسماً للرسول محمد(ص) (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال الفرقان في تعريف الزبر والزبور في القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الوزر في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال مفهوم الواحد والواحدة والمثنى والمثاني والاثنين في الوعي القرآني (آخر رد :رضا البطاوى)       :: العكف فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الفرط فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 16-12-2009, 12:44 AM   #1
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة د.علي مشاهدة مشاركة
هل لي بدستور الجديد ؟
هل سيكون هناك فضاء سياسي ؟ أم الأمر كله لأبن عمر ؟
هذا غلط عظيم .
سألت .... وقبل أن يأتيك الجواب .. أبديت رأيك ... ثم .. تكهنت بالأجابة ... ثم أصدرت حكمك ...

أين المصداقية يا د.علي.... لا تحكم على الأمور من منظارك ... قد يكون يعلو زجاجه الغبار ... فنحن يا د.علي لا نأخذ ديننا والذي هو دستورنا من عمر أو أبو بكر .... بل من الله .... أما أهل العمائم السود والبيض و الخضر فهؤلاء يؤلفون الدين لغيرنا .... و انت اخبر بهم .

آخر تعديل بواسطة سيدي حرازم يطرونس ، 21-12-2009 الساعة 01:51 PM.
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 21-12-2009, 01:50 AM   #2
د.علي
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: May 2009
الإقامة: الأرض.
المشاركات: 778
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة جهراوي مشاهدة مشاركة
سألت .... وقبل أن يأتيك الجواب .. أبديت رأيك ... ثم .. تكهنت بالأجابة ... ثم أصدرت حكمك ...

أين المصداقية يا دعله .... لا تحكم على الأمور من منظارك ... قد يكون يعلو زجاجه الغبار ... فنحن يا دعله لا نأخذ ديننا والذي هو دستورنا من عمر أو أبو بكر .... بل من الله .... أما أهل العمائم السود والبيض و الخضر فهؤلاء يؤلفون الدين لغيرنا .... و انت اخبر بهم .
استغفر الله
طالبان تقول دستور ؟ والدستور وليد الشريعة ( التي هي أوسع مفهوم ) أي أن هناك نصوص دستورية أريد الاطلاع عليها هلا ناولتني إياها ؟
أما عمر أو أبو بكر فهم أكثر من كانوا قرباً لأكمل الناس.
والمقصود بأبن عمر .. هو الملا عمر .

كما قلت أخي الفاضل !
هل سيكون هناك فضاء للسياسة .. ؟
__________________
القارئ الكبير / زكي داغستاني رحمه الله .







قالوا سلام قالوا .
د.علي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 26-12-2009, 11:22 AM   #3
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

مخطئٌ من يظن أن المسلمين الصادقين أصبحوا لقمة سائغة في أيدي أعدائهم.. ومغرورٌ من يمني نفسه بسهولة المعركة الطويلة معهم.. وواهمٌ أو مغفلٌ من يعتقد أن تلك المعركة ستنتهي بإنهائهم، أو احتوائهم، أو إلجائهم إلى التخلي عن رسالتهم الموكولة من الله إليهم بأن يخرجوا الناس من الظلمات إلى النور، ويملؤوا الأرض قسطاً وعدلاً بعد أن ملــئت جــــوراً وظـلـمــاً.
فهؤلاء المسلمون ـ رغم استضعافهم ـ أداة إلهية قدرية؛ سيُجري الله ـ تعالى ـ بها سننه، ويحقق بها وعده بانتشار نوره وانتصار دينه، وانكسار أعدائه، {هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْـحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْـمُشْرِكُونَ} [التوبة: 33]. صحيحٌ أن المسلمين الآن ضعفاء في تفرقهم، مشتتون بجراحهم، ضائعون بفقدان القيادة العالمية الواحدة الراشدة، وصحيحٌ أن ظلالاً من الذل لا تزال تخيِّم على رؤوس الأمة، بعد طول مخاصمة لمعقد العز والتمكين المتمثل في ذروة سنام الدين.. ولكن هذه كلها أعراض لأمراض سرعان ما تزول بزوال أسبابها.. والأيام تثبت هذا، فلا تزال العودة إلى الله تعود بالمسلمين رويداً رويداً إلى آفاق رحبة من رحمة الله، فنرى ونسمع عن مستجدات ما كان أحد يحلم بها قبل بضع سنوات؛ حيث أصبح الإسلام وأهل الإسلام عصب المادة الإخبارية التي تجذب اهتمام العالم، وتثير خوف المجرمين، وتستلفت انتباه التائهين الضالين، والذين ربما يقبل الكثير منهم على السؤال عن هذا الدين، ومنهاجه، وجوهر دعوته. وفي هذا ما فيه من بلاغ لكلمة الله للعالمين، والتي ما كان أحد يستطيع جلب انتباه العالم لها بمثل هذه القوة وهذا التركيز؛ لولا مكر الكفـار الذي ينقلب علـيهم، {وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْـمَاكِرِينَ} [الأنفال: 30]، فالكفار مكروا بالمسلمين في فلسطين، ويمكرون بهم في أفغانستان، والشيشان، وفي كشمير، والعراق، والسودان، والصومال , والفلبين , وهم يواصلون المكر الآن في قائمة إضافية تضم ستين دولة، كما قال (كبير الأوباش) قبل عام.
فيا أنصار الدين.. ويا حماة المسلمين.. ويا خيرة المجاهدين ..
هذه أيامكم قد حضرت، وهذه أمم الكفر والطغيان قد تجمعت على حربكم وتحزبت، فقد أتوكم في عقر داركم.. غرضهم القضاء التام على دينكم وأقطاركم، فانفروا لجهادهم خفافاً وثقالاً وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله ذلك خير لكم إن كنتم تعلمون ..

{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنجِيكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ . تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ . يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ . وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِّنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ } [الصف:10-13 ].

ألم تروا كيف جعل الله الجهاد أربح التجارات، وطريقاً إلى المساكن الطيبة في جنات النعيم، ووعدهم بالنصر منه وفتح قريب، والله تعالى لا يخلف الميعاد .

{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ } [محمد:7 ].

قوموا بالجهاد مخلصين لله قاصدين أن تكون كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا السفلى.. حافظوا على الوحدة الدينية، والأخوة الإيمانية، والحماية العربية. ولتكن كلمتكم واحدة وأغراضكم متحدة ومقاصدكم متفقة وسعيكم نحوها واحد، فإن الاجتماع أساس القوة المعنوية، ومتى اجتمع المسلمون واتفقوا وصابروا أعداءهم وثبتوا على جهادهم، ولم يتفرقوا وعملوا الأسباب النافعة واستعانوا بربهم؛ متى كانوا على هذا الوصف فليبشروا بالعز والرفعة والكرامة .

{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } [آل عمران:200 ].
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُواْ وَاذْكُرُواْ اللّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلَحُونَ . وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ } [الأنفال:45-46

آخر تعديل بواسطة جهراوي ، 26-12-2009 الساعة 11:39 AM.
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 26-12-2009, 11:29 AM   #4
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

فضل الجهاد في سبيل الله
الجهاد في سبيل الله الذي هو قتال الكفار ذروة سنام الإسلام، وبه قام هذا الدين، وارتفعت رايته، وهو من أعلى القربات، وأجلِّ الطاعات، شُرع لإعلاء كلمة الله تعالى، وتبليغ دعوته للناس كافة، والآيات الكثيرة، والأحاديث النبوية دالة على هذا الفضل، يقول تعالى: {إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعداً عليه حقاً في التوراة والإنجيل والقرآن ومن أوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم} [سورة التوبة: آية 111]، ويقول تعالى: {الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم أعظم درجة عند الله وأولئك هم الفائزون * يبشرهم ربهم برحمة منه ورضوان وجنات لهم فيها نعيم مقيم * خالدين فيها أبداً إن الله عنده أجر عظيم} [سورة التوبة: الآيات 20 ـ22]، ويقول تعالى: {ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون * فرحين بما أتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون * يستبشرون بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين} [سورة آل عمران: الآيات 169 ـ 171
وروى الشيخان عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل: أي العمل أفضل؟ فقال: «إيمان بالله ورسوله"، قيل: ثم ماذا؟ قال: «الجهاد في سبيل الله...» الحديث (أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب الإيمان، باب: من قال إن الإيمان هو العمل 1/77 برقم 26، وأخرجه مسلم في صحيحه كتاب الإيمان، باب: كون الإيمان بالله تعالى أفضل الأعمال 1/88 برقم83
وأخرجا أيضاً عن أنس رضي الله عنه مرفوعاً: «لغدوة أو روحة في سبيل الله خير من الدنيا وما فيها» (أخرجه البخاري، كتاب الجهاد، باب: الغدوة والروحة في سبيل الله 6/13 برقم2792، وأخرجه مسلم، كتاب الإمارة، باب: فضل الغدوة والروحة 3/1499 برقم 1880
الحالات التي يتعين فيها الجهاد
ذكر العلماء أن الجهاد يتعين على الشخص في حالات ثلاث
إذا تقابل الصفان، فيحرم على من حضر الانصراف، يقول تعالى: {يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفاً فلا تولوهم الأدبار* ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفاً لقتال أو متحيزاً إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير} [سورة الأنفال: آيات 15، 16
وقال صلى الله عليه وسلم: «الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة» (رواه البخاري رقم 2849، ومسلم رقم 1871
إذا استنفر ولي الأمر قوماً لزمهم النفير، قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا ما لكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثاقلتم إلى الأرض أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل * إلا تنفروا يعذبكم عذاباً أليماً ويستبدل قوماً غيركم ولا تضروه شيئاً والله على كل شيء قدير} [سورة التوبة: آيات 38، 39
الجهاد ماضٍ إلى يوم القيامة
من حكمة الله تعالى أن جعل الصراع بين الحق والباطل باقٍ إلى يوم القيامة، وما دام هذا الصراع موجوداً فالجهاد موجود، لا يُحد بوقت معين، فمتى وجد الباطل والضلال والكفر، فالجهاد ماض، وفضيلته باقية بحسب كل زمان ومكان، قال تعالى: {ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا} [سورة البقرة: آية 217
وعن جابر رضي الله عنه مرفوعاً: «لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة» (رواه مسلم في الإمارة باب: قول النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تزال طائفة...» 3/1524 رقم 1923
إذا نزل الكفار ببلد معين، تعين على أهله قتالهم ودفعهم، فالدفاع عن النفس واجب، قال تعالى: {وقاتلوا في سبيل الله الذي يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين} [سورة البقرة: آية 190

آخر تعديل بواسطة جهراوي ، 26-12-2009 الساعة 11:42 AM.
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .