لا يعرف أهل الفضل إلا أهل الفضل
المقولة عليك لا لك..لم تفهم هدف الموضوع.. وذكر فضل الأمازيغ لا ينفي فضل المصريين لكنه يوقظ من سبات الجهل بعض الأشخاص
أنا عن نفسي كتبت موضوع أحب مصر أم لم تقرأه؟؟
أما قولك:
و ليس هناك أحدا يمتلك كل الفضل و لكن الأيام دول و هذة سنة الله فى الخلق
ألا تظن هذا الفهم أتى متأخرا جدا ويناقض كل ما تكتبه يداك؟
لا يعرف أهل الفضل إلا أهل الفضل
المقولة عليك لا لك..لم تفهم هدف الموضوع.. وذكر فضل الأمازيغ لا ينفي فضل المصريين لكنه يوقظ من سبات الجهل بعض الأشخاص
أنا عن نفسي كتبت موضوع أحب مصر أم لم تقرأه؟؟
أما قولك:
و ليس هناك أحدا يمتلك كل الفضل و لكن الأيام دول و هذة سنة الله فى الخلق
ألا تظن هذا الفهم أتى متأخرا جدا ويناقض كل ما تكتبه يداك؟
شوف يا أمقران..
أسمع منك هذا الكلام كثيرا و انت تقولنى ما لم أقل و تفهم من كلامى غير مقصده
و انت بهذا تذكرنى بعضو كان هنا أسمه البلبل كان أول عهده يرد ردا جميلا و لكن بعد فترة
انزلقت قدمه و بدا يفهم من كلامى عكس ما قيل تماما و لعل هذا الداء مستشرى فى كثيرا منكم
فلماذا تفهمون غير ما أقصد؟؟!!
و كلامك هذا يذكرنى بما فهمته عن كلامى على المذابح التى كانت عندكم
فهمتها بصراحة بطريقة لم تخطر على بالى اساسا
فأنا كتبتها لاثبت لك ان الجيش كان هو مدبرها و هو من يريد ان تحدث الفرقة بين مصر و الجزائر و انت فهمتها انى اقول انها كانت لأنكم بربر !!!
ثم:
من قال لك أننى انكرت فضل أحد و لكنى دائما أرد على منكرى الفضل منكم و لو انكم سكتم لما تكلمت عن فضل وبالمناسبة من لم يشكر الناس لم يشكر الله..
و أرجو ان ياتى لى احدكم بموضوع لى ذكرت فيه فضلا دون مناسبة ؟؟ و امامكم الارشيف ابحثوا ما شئتم
فكل كلامى يكون ردودا عليكم لا ابتداءا منى
و عينك الكليلة لم ترى آخر ردى و لكنها رأت فقط ما تريد ان ترى
فهل رأيت كيف أننى أحبب لكم ان تكونوا احسن الناس
و أخيرا بلاش تكتب مواضيع لا تفهم مرادها ؟
دعونا من الماضي و كل واحد يذكر مناقبه و يقول انا احسن منك و الثاني يرد عليه و يقول أنا الذي أحسن منك و انت فيك و فيك في النهاية كلنا مسلمين و الحضارة الإسلامية ماكان لها ان تعلو و أن تعمر الأرض من شرقها إلا غربها إلا لأنها لم تفرق بين عرق و عرق فكان فيها العربي و العجمي الأسود و الأبيض و الأصفر من آسيا و أوروبا و أفريقيا و بتفكير التعصب و الفرقة لن تعدو أمة الإسلام أن تكون أسوأ في جاهلية و تعصب حاربه الرسول الكريم عليه الصلاة و السلام من قرون مضت.
فلننظر إلى حالنا الآن و مآلنا و مشاكلنا و لنحاول أن ننهض بأمتنا ما هو الخير و الصلاح لها و محاربة الفساد في النفوس و الأخلاق يعني لو بقى كل واحد فينا يعالج نفسه و يحاول أن يصلح من عيوبه ما أمكنه و لقي الوقت ليهتم بعيوب جاره فما بالك بالنظر إلى الشعوب الأخرى.
و أريد أن أقول فقط ليس كل الإعلام صادق و ما قيل في بعض القنوات الإعلامية و الصحافية المصرية أكبر دليل على ذلك فلا داعي لتصديقها و ترديد سخافاتها في كل مرة.
و الله يهدينا و يهديكم
النمط الشجري
