إنه ليحزنني أن أسمع فراق واحدة من أنشط مشرفة في الخيمة.
ألا وهي الأخت الفاضلة
فرحة مسلمة...
أريد أن أقول لكي شيئا، أن ترككي للخيمة يعني ترككي لنا جميعا...وإذا كان بسبب الأشراف فأظن أنك كنتي أكثر نشاطا قبل توليكي الإشراف..
وأنا عندما عزمت ترك الخيام رأيت أنني سوف أترك الكل على حد سواء
فتراجعت عن قراري ورجعت لكم.
أتمنى أن لا تفارقينا.
|