لقد اعتذرت كلا من الولايات المتحدة وإيطاليا على الجرائم المقترفة ضد ليبيا بسبب ما أسميته الضغط عليها في مجال النفط ومصالح أخرى كثيرة . فلماذا تصر فرنسا على مواقفها المخزية وسياستها الإجرامية تجاه دول أخرى في المغرب العربي ، معتبرة أن فرنسا قامت بتمدين شعوبها وقانون 24 فيفري الذي يمجد الاستعمار خير دليل. فكيف نقرأ هاتين السياستين المتناقضتين؟ّّ!!
|