قيل أن من لا يشكر الناس لا يشكر الله ...، و لأن العضو الكريم من إختار من المعرفات معرفا مشحونا بالدلالات التاريخية و الحضارية و الشعورية : فتى الأندلس ، قد حل ركبه الميمون بهذه المضارب الخيامية العريقة منذ مدة ... حل ركبه و هو ينبض حبا للخير و للتعاون و للإفادة ... لم نلمس منه و لله الحمد و المنة إلا القول الطيب و الكلمة النظيفة و المشاعر الصادقة و الأحاسيس الراقية .... لم نر منه إلا الحضور شبه الدائم في الخيام و تجوله بين أقسامها و تفعيله للحوار و مشاركة جل الكتاب مواضيعهم ... بل إن الوفاء ينضح من قلمه ، فها هو ينفض الغبار هنا و هناك و باختيار ثاقب على بعض المواضيع التي لفها النسيان و حُقَّ أن تكون دوما في البال و في الصدارة ...
من أجل ذلك ، حُق علينا أن أقولها له و على العلن :
بارك الله فيكم و بكم أخي العزيز فتى الأندلس على جهودكم و أسأل الله تعالى أن يجازيكم أوفر الجزاء
واصلوا نشاطكم و لازلنا نأمل منكم الكثير أيها الفتى
خالص أخوتي و تقديري لكم .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا تحية لك أستاذى صلاح الدين على اللفتة الطيبه
ثانيا : تحيه طيبه وتقدير خالص من القلب للفتى الأندلسى الجديد القديم فى نفس الوقت
المرابط فى قلب الخيام والمجدد لتراثها
بارك الله فيك يافتى ونفع بك
ثانيا : تحيه طيبه وتقدير خالص من القلب للفتى الأندلسى الجديد القديم فى نفس الوقت
المرابط فى قلب الخيام والمجدد لتراثها
بارك الله فيك يافتى ونفع بك
ربنا يبارك فى عمركم استاذتى الفاضلة وجارتنا الكريمة
موضوع كبير وكلام خطير
ولأنى لست أهل له
الدنيا اتقلبت على راسي
الحمد لله رب العالمين خير
وان شاء الله تعدى على خير
وكما الحكمة الشهيرة
-----
رُب دهر بكيت منه .. فلما صرت فى غيره بكيت عليه
النمط الشجري
