العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في بحث أشباح بلا أرواح (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد بحث لغز مركبات الفيمانا (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديث في الفقه الإسلامي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: The international justice court (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 06-02-2011, 09:48 PM   #1
اقبـال
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2009
المشاركات: 3,420
إفتراضي ايكل نايتس: إسلاميون بقيادة بعثية يقودون التمرد المقبل في العراق

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عراق10
رجح معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى الأميركي للابحاث أن يكون البعثيون والسلفيون وراء التمرّد المقبل في العراق، مشيرا إلى أن هؤلاء يعدّون العدة لمقاومة الحكومة العراقية.

وألقى الباحث في معهد واشنطن مايكل نايتس، في تقريره حول "التمرد المقبل" في العراق، على "جيش رجال الطريقة النقشبندية"، واصفاً إياها بأنها "جماعة هجومية سرية يقودها بعثيون من أصحاب اللحى".

وقال نايتس أن "المنهج الأكثر تنظيماً ودقة الذي يتبعه المتمردون السنة في حملاتهم لتقويض الحكومة في بغداد أثار تكهنات حول دور البعثيين السابقين في مثل تلك الشبكات"، خاصة تأثير"جيش رجال الطريقة النقشبندية"، وقائدها ونائب الرئيس السابق لـ"مجلس قيادة الثورة" البعثية ورفيق صدام حسين، عزت إبراهيم الدوري.

ليست هذه التكهنات "هذيانا يصدر عن السياسيين الشيعة الذين يسعون إلى تدعيم مؤهلاتهم المناهضة للبعثيين"، كما قال نايتس، متحدثاً عن "نقاشات جدية تجري في أوساط الاستخبارات الأميركية بشأن الدور الذي قد يلعبه البعثيون السابقون في مستقبل السياسات العراقية على المدى القريب، ومدى تأثير عناصر استخبارات النظام السابق والعسكريين على تمرد السنة".

ووصف الخبير في "معهد واشنطن"، "جيش رجال الطريقة النقشبندية" بأنه "حركة تمردية غامضة تشكلت في أواخر العام 2006 في المناطق التي شملت المثلث الأمني الرئاسي من عهد صدام، المحاط بالتاجي وبيجي وصولاً الى كركوك".

وتشمل هذه المنطقة، ما أسماها نايتس "مسارح التمرد الرئيسية في العراق"، مثل "وادي نهر ديالى"، و"وادي نهر دجلة" وبحيرة حمرين وجبال حمرين، إلى جانب مناطق دعم المتمردين بين الموصل والشرقاط وكركوك. وتكريت هي إحدى قواعد القوة الرئيسية لـ"جيش رجال الطريقة النقشبندية".

وبالرغم من أن اسم الحركة يشير إلى صلة قوية بالنقشبندية، وهي طائفة صوفية، قال نايتس أن الحركة "تتقلب كحرباء، فقد أكدت أحياناً أسسها الإسلامية، وشبكاتها القبائلية، وجذورها الاجتماعية العربية القديمة حسبما تتطلبه الظروف ومن أجل تحقيق أهدافها"، تماماً مثل "حال زعيمها الدوري، وحال حزب البعث سابقا".

ووفقاً لمحللي الاستخبارات الأميركيين، لا يزال البعثيون في العراق يفكرون في تحقيق أهداف كبيرة ويرمون إلى العودة إلى السلطة، وهو أمر قال نايتس أنه "يبدو مستحيلاً"، لكنه استدرك بالقول أن "الاستراتيجية التي ينتهجها الدوري وغيره من البعثيين أكثر دهاء ومكرا".

وبينما يركز مستشار عائلة صدام ورئيس جماعة العودة التي تعمل من سوريا محمد يونس الأحمد الموالي، على تأمين إعادة التأهيل السياسي وعمليات العفو وإعادة البعثيين المنفيين، فإن "جيش رجال الطريقة النقشبندية" يعد "الجناح العسكري لحركة ترمي إلى تسلل البعثيين السابقين في كل جزء من حكومة وطنية مستقبلية".

واعتبر الخبير في "معهد واشنطن" أن "حزب البعث الجديد يسعى إلى الظهور على السطح مجدداً كحركة وطنية وإبراز نفسه كحركة مكونة من تكنوقراطيين محنكين عازمين على إعادة العراق إلى ما يقولون أنه مساره الصحيح"، وذلك عبر "استغلال الاستياء العام من سوء الخدمات وانعدام الثقة الواضحة من إدارة السياسيين الإسلاميين عديمي الخبرة للأمور البيروقراطية".

وتوقع نايتس أن "تقوم الحركة الجديدة بإدانة تجاوزات صدام ومحاباته لأفراد عائلته ، مثلما انقلب أتباع ستالين المخلصين ضد ذكراه بعد وفاته". ووفقاً للمحللين الاستخباراتيين الأميركيين، فإن البعثيين يدركون أنه "لكي تنجح خطتهم، يجب أن تسود الفوضى، وأن يغادر الأميركيون العراق، كما يتعين عدم تحسن مستويات المعيشة فضلا عن ضرورة فشل أي حكومة يترأسها الشيعة، والتي ترعاها إيران من وجهة نظرهم"، وهذه العناصر "تلخص شكل التمرد الذي يقوم به "جيش رجال الطريقة النقشبندية" من أجل تولي القيادة".

ويرى نايتس، ان تكتيكات "جيش رجال الطريقة النقشبندية" وهيكله المحكم تدل بشكل كبير على أن "البعثيين وأفراد الجيش والاستخبارات من عهد صدام هم من يديرون الحركة". وهم، بحسب المحللين الاستخباراتيين الأميركيين، يشكلون حركة "منظمة منضبطة تركز على انتقاء الأفراد المتميزين والتدريب والأمن العملياتي". كما أن الهجمات التي يشنونها في جميع أنحاء البلاد، "تشير إلى أن جيش رجال الطريقة النقشبندية يستغلون الشبكات البعثية".

ولاحظ الباحث في "معهد واشنطن" أن "جيش رجال الطريقة النقشبندية" على ما يبدو "يحافظ على علاقات جيدة مع دولة العراق الإسلامية وغيرها من الجماعات الإرهابية السلفية، باعتماده على مؤهلات الدوري الإسلامية، بما في ذلك حملته المسماة "العودة إلى الإيمان" التي ظهرت خلال العقد الأخير من حكم البعث.

وفي الأشهر الأخيرة، بدا أن "جيش رجال الطريقة النقشبندية" قد لعب دوراً أكثر حزماً في العلاقة، وربما استغل ليس فقط وفاة كبار قادة "دولة العراق الإسلامية" وهما أبو عمر البغدادي وأبو أيوب المصري، وإنما أيضاً إلقاء القبض في 3 أيار/مايو الماضي على "أبو عبد الله الشافعي"، زعيم جماعة أنصار الإسلام وقائد حركات التمرد الأطول خدمة في العراق باستثناء الدوري نفسه.

وختم نايتس تقريره بالقول أن "جيش رجال الطريقة النقشبندية" يستخدم حالياً "دولة العراق الإسلامية" كـ"مقاول من الباطن، حيث يستغل قدرتها على تنفيذ هجمات انتحارية من أجل شن حملة من الهجمات بالسيارات المفخخة ضد الخصوم السياسيين لعشيرة الدوري وضد قواعد الأمن العراقية في قاعدة الحركة في وادي نهر دجلة. أما في مناطق "جيش رجال الطريقة النقشبندية"، فإن المقاتلين المتشددين الإسلاميين هم "أكثر اندماجاً في قوات المقاومة المناهضة للكرد والأميركيين".

المصدر: اور نيوز
الشيخ الضاري: الشعب العراقي مهيأ للثورة ضد الأحتلال وأعوانه
كتبها aliraqnews4
الأحد, 06 فبراير 2011 11:20
شبكة أخبار العراق-بغداد-أشاد الأمين العام لهيئة علماء المسلمين الشيخ الدكتور حارث الضاري بالثورة الشعبية في تونس ومصر، وأكد أن مطالبها في العدل والحرية والكرامة هي من صميم الدينوأعرب عن أمله في أن تتمكن النخب السياسية التونسية والمصرية من حماية ثورتهم والوصول بها إلى بر الأمان لترسيخ قيم العدل والحرية والكرامة. ودعا الامين العام الشيخ حارث الضاري في تصريحات نشرتها الصحيفةال قيادات المصرية في الحكم والمعارضة إلى العمل على حماية مصر والدولة المصرية، وقال "لا شك أولا أن التونسيين كانوا يعانون معاناة شديدة من الظلم والاستبداد طيلة حكم الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي، ونسأل الله أن تكون نتائج ثورتهم حميدة. والمبشر في الثورة التونسية أن رئيسهم لم يكابر طويلا، وأنه هرب من دون أن يسخر إمكانات البلاد لمواجهة المتظاهرين،ولذلك ما أتمناه أن يتدرج التونسيون في مطالبهم إلى أن يصلوا إلى ما يصبون إليه. أما ما يجري في مصر فهو يحمل ذات الهموم التونسية، لكن الأوضاع في مصر قد تختلف بعض الشيء لأن الحكم متمكن وله أذرع عديدة، ولذا أتمنى على الإخوة المصريين في مختلف المواقع أن يتدرجوا في المطالب ويراعوا مصلحة البلاد حتى لا يستغل الأعداء ذلك لبث الفتنة بين أهلها".
اقبـال غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .