العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > صالون الخيمة الثقافي

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: انطلاق ثورة كردية ضد الاحزاب الحاكمه شمال العراق (آخر رد :اقبـال)       :: الرد على مقال لماذا الاسم الحقيقي لأبو الهول هو مقام إبراهيم؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الدراية في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الاول من كانون الاول يوم الشهيد العراقي (آخر رد :اقبـال)       :: العوج فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: السودان زوجة (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الدرك في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: المد في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 27-02-2015, 03:28 PM   #1
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

القـــــــــــــدم

هي الرِجْل وجمعها أرجُل
الأرجَل: العظيم الرِجل، ورَجلته أرجله رجلاً، أصبت رِجله، ورُجل الرجل رجلاً شكا ألماً في رجله..
رَجُل الرجل: إذا لم يكن له ناقلة تنقله فيمشي على رجليه، فهو راجل، والجمع رِجال ورَجالة
ترجل الرجل: ركب رجليه
وأما ما جاء في الحديث : لا تسكن جهنم حتى يضع الله فيها قدمه، فإنه روي عن الحسن وأصحابه أنه قال: حتى يجعل الله فيها الذين قدمهم لها من شِرار خلقه فهم قدم الله للنار، كما أن المسلمين قدمه إلى الجنة.
وفي القدم: حمارتها وعرشها وعقبها، فحمارتها ظهر عظمها قريباً من مفصل القدم؛ وعُرشها أصول سلامياتها المنتشرة القريبة من الأصابع؛ والعقب مؤخر القدم، والجمع أعقاب، وفي الحديث نهي عن عقب الشيطان في الصلاة، وهو أن يضع إليتيه على عقبيه بين السجدتين.
وولّى على عقبيه: إذا أخذ في وجهه ثم انثنى راجعاً.. ومنه التعقيب في القتال وهو الكَّر..
وجئتك في عقب الشهر: أي في آخر عشرة أيام منه أو أقل
وكل فاعل شيء بعد شيء مُعقب، كالغزاة بعد الغزاة والصلاة بعد الصلاة.
الكعبان: العظمان الناشزان فوق ظهر القدم، والجمع كعوب وكعاب
كرسوع القدم: مفصلها من الساق
خصر القدم: باطنها وفيها الأخمص وهو خصر باطنها الذي يتجافى عن الأرض لا يصيبها إذا مشى الإنسان وفي الشعر:
معي كل مسترخي الإزار كأنه.... إذا ما مشى من أخمص الرجل ظالع
الحائش: شق عند منقطع صدر القدم مما يلي الأخمص
النعامة: باطن القدم، وابن النعامة عِرق في باطن القدم
صدر القدم: ما تحت الأصابع من مقدمها
الذبائح: شقوق تكون هناك واحدها الذُبّاح
سلاميات القدم: عظام صغار تكون في ظهر القدم واحدها سلامَى
البخصة: لحم القدم
الخف: وهو حذاؤها الذي يلي الأرض، لكن (ابن دريد) يقول لا يقال خف إلا للبعير والنعامة..
أظل الإنسان: أصول بطون الأصابع مما يلي صدر القدم من أصل الإبهام الى أصل الخنصر
كعب أصمع: لطيف مستوي
قدم سبطة: وهي أملح الأقدام، حيث لانت سلامياتها ولان عصبها وأصابعها.
قدم كزماء: قصيرة الأصابع الأصابع
قدم كرشاء: وهي التي استوى أخمصها وانبطحت على الأرض في غلظ
قدم خنساء: انبساط الأخمص وكثرة اللحم
قدم فرضاخة: عريضة
قدم كبساء: محدودبة مليئة باللحم
قدم فطحاء: وهي التي انفطحت على الأرض ببطنها كله
الفدع: إذا زاغت القدم من مفصلها من طرف الساق، رجل أفدع وامرأة فدعاء
الفنجلة: إذا تباعد ما بين الساقين والقدمين، فتلك المشية تسمى الفنجلة
العرج: خلقة أو مرض معروف .. اختلال في المشي
الضلع: الغمز في المشية فتبدو غير سوية تماما
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 02-03-2015, 02:49 PM   #2
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

نعوت النساء في التعرب والضحك



الشَموع: وهي الضحوك: المزّاحة الطيبة الحديث التي تَقْبَلك ولا تطاوعك لما سوى ذلك قال الشاعر:
ولو أني أشاء كننت نفسي... إلى بيضاء بهنكة شموع
والعَرِبة والعروب والعروبة: المتحببة إلى زوجها،
العطوف: المحبة لزوجها، أما العطيف فهي الذليلة التي لا كبر لها
اللبيقة: الحسنة الملبس والدلال
الوذلة: النشيطة الرشيقة
امرأة لعة: خفيفة الحركة المليحة
امرأة لاعة: هي التي تغازلك ولا تمكنك
امرأة غنجة: حسنة الدلال، والاسم: الغُنج،
امرأة لبة: لطيفة قريبة من الناس
امرأة خلطة: تخالط الناس، متحببة إليهم، ورجل خَلِط
الضمعج: السريعة في إنجاز ما أوكل إليها من مهام، وقيل أنها المرأة التامة
المنقاص: كثيرة الضحك
السلحوت: الماجنة
القطوف: حسنة المشي
امرأة قِنخرة: مترجرجة في مشيتها ضخمة
الدرّامة والدروم: قبيحة المشية
الغلفاق: سريعة المشية
المرفال: امرأة تجر رفلها حُسنا
امرأة حيكى: تحيك في مشيتها يعني تحرك منكبيها وجسدها
امرأة بعلة: لا تحسن اختيار الملابس
الخفرة: شديدة الحياء
الخود: حسنة الخلق التي تستحي
امرأة حَصان: طاهرة عفيفة
امرأة محصنة: الحرة ما لم تفضح نفسها
الرزان: الرزينة العاقلة اللازمة لدائرة حركتها يقول الخليل ابن أحمد الرزين: الثقيل من كل شيء
العفيفة: التي تترك كل قبيح وحرام
امرأة قدعة: كثيرة الخير قليلة الكلام
العقيلة: الكريمة من النساء، مشتق من العقل وهو الحبس والامتناع عن المكروه
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 05-03-2015, 02:09 PM   #3
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

العقل والرأي

العقل: ضد الحُمق، قال سيبويه: عقل يعقل فهو عاقل، كأنه حُبس عليه عقله.
وحكى أبو علي الفارسي: عَقُل الرجلُ: صار عاقلاً، وقال الخليل بن أحمد: عقلت الشيء أعقله، فهمته. وقال الأصمعي: العقل الإمساك عن القبيح وقصر النفس وحبسها على الحسن.
الحجا والنهى مرادفات للعقل
والحجا: الاحتباس عن المكروه والتمسك بالجيد .. ومن هنا قالوا أحجية أي (اللغز) والذي لا يحله ويدركه إلا الفطين. ويُقال: حج حجياك أي قدم برهانك وحاججه تجادل معه وتبارى في تقديم البينات.
أما النُهى: فلا يخلو أن يكون مصدراً، وقد ورد في قوله تعالى {أولي النهى}
وهو في المعنى الثبات والحبس، ومنه النهي والتنهية للمكان الذي ينتهي إليه الماء فيستنقع فيه، ويمنعه ارتفاع ما حوله أن يسيح ويذهب. يقول أبو زيد: ذو النهاية الرجل العاقل المتناهي في عقله. ويقول الشاعر:
فإنك سوف تحلم أو تناهى... إذا ما شِبت أو شاب الغُرابُ
الحلم: العقل، رجل حليم، وقوم حلماء، قال الشاعر:
رَدّوا صدور الخيل حتى تنهنهت .... إلى ذي النهى واستيقهت للحلم
أي أطاعوا الذي يأمرهم بالحلم
قال سيبويه: تحلم الرجل: طلب أن يصير حليماً وقال الشاعر:
تحلم عن الأدنين واستبق ودهم... ولن تستطيع الحلم حتى تحلما
وأحلمت المرأة: ولدت حلماء
واللب: العقل وهو من المصادر المجموعة {ذوي الألباب}
وقالوا فلان لبيب والجمع ألباء، لب يلب لباً، قيل لصفية بنت عبد المطلب لما ضربتِ الزبير؟ قالت: كي يلب ويقود الجيش ذا الجلبِ.
الحِجر: العقل، قال الشاعر:
فأخفيت ما بي من صديقي وإنه.... لذو نسبٍ إلي دانٍ وذو حِجر
أصل الحجر: الستر، ومنه قيل للحرام حجر، وفلان محجور عليه
الرجاحة: الحلم، رجل راجح من قوم رجح ومراجيح
حلم راجح: يرزن بصاحبه، فيصبح رزينا ثقيلا
الوقار: الحلم والرزانة
السكينة: منتهى الوقار ولا نظير لها في الجودة
رجل ذهن: صاحب رأي راجح
ذو الحصاة: صاحب العقل الذي يكتم أسرار أصحابه
الحصافة: ركانة العقل فصاحبها حصيف أي ليس فيه خلل
البذيم: العاقل عند الغضب
الأريب: العاقل حسن الأدب، قال أبو عبيد: صرت أريبا صرت فاهما للشيء وماهرا فيه.
الزميت: العاقل للشيء والمتزمت فيه أي يحلم ولا يحيد عما يعرف
الحزم: ضبط الإنسان فيه أمره واتخاذه القرار بثقة مطلقة
رجل مثقب: نافذ الرأي
دبرت الأمر وتدبرته: نظرت في عاقبته
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 08-03-2015, 01:26 PM   #4
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

الأكـــــــــــــــــــــــــــل

أكل يأكل أكلاً، قال سيبويه إذا أمرت أحداً بالأكل فتقول: كُلْ،
أكلت أكلة أي لقمة، وأكلت أكلة حتى شبعت، ورجلٌ أكولة: كثير الأكل، وآكلت الرجل وواكلته أي أكلت معه فهو أكيلي، والأكل: الرزق والجمع آكال ولهذا يقال للميت انقطع أكله.. أي انتهى رزقه

المأكلة: هي ما وضع لك لتأكله دون أن تدفع قيمته.
ذقت الشيء: تعرفت على طعمه
اللَقم: سرعة الأكل والمبادرة إليه، لقمه لقماً والتقمه ولقمه وألقمته إياه وفي المثل (سبّه فكأنما ألقم فاه حجراً). واللقمة ما تهيئه للقم. ورجلٌ تلقام: عظيم اللقم.
بلع الطعام: وابتلعه أي أنزله في جوفه دون مضغ
السرط: السرعة في البلع [وفي حوران يقولون زرط]، وفي المثل (فلان في الأخذ سريطي ووقت السداد ضريطي).. أي سريع الأخذ دون أن يسدد دينه.
السلج: كالسرط، أي البلع بسرعة، وفي ذلك مثل عند العرب أيضاً (في الأكل سلجان وعند القضاء ليّان) أي يلتوي ولا يستقيم في التسديد.
سفف: أخذ مسحوقا في راحته وابتلعه، لذلك يقال يؤخذ العلاج سفوفا
ازدقمت الشيء: إذا بلعته، ومنها الزقوم وهو طعام أهل النار، ولما نزلت الآية لم تكن قريش تعرف الزقوم، فقال أبو جهل لمن حوله: أحدٌ منكم يعرف الزقوم، فقال أحدهم: إنه طعام في إفريقيا مكون من الزبد والتمر، فقال للجارية هات الزبد والتمر لنزدقم، أبهذا يخوفنا محمد؟ فنزلت آية أخرى {إنها شجرة تخرج من أصل الجحيم طلعها كأنه رؤوس الشياطين} [الصافات].
زردته: زرداً، أي بلعته والمزرد في اللغة هو البلعوم.
لعقته: لعقاً، واللعاق ما يبقى في الفم من طعام، وفي المثل (ما في فم فلان من لعاقك، أي من فضلك).
اللحوس: الذي يتتبع الحلاوات، لحسه لحسا
لمصت الشيء: لمصاً، إذا لطعت الشيء بإصبعك ووضعته في فمك كالعسل ونحوه
لطعت الشيء: إذا لعقته بلسانك، ورجل لطاع قطاع، يمص أصابعه إذا أكل ويلحسها، وقطاع: يأكل نصف اللقمة ويعيد نصفها إلى القصعة وهي مذمومة عند العرب.
انزلح: التزلح التشهي للشيء قبل تذوقه وسيل اللعاب لذلك كرؤية رمانة مفتوحة أو أجاصة أو طعام لذيذ دون تمكن الآكل منه.
الورش: تناول قليل من الطعام للتذوق والتمطق به.
التلمظ: تحريك اللسان والشفتين بعد الأكل كأنه يتتبع بقية الطعام بين أسنانه
التمطق: ضم الشفتين مع بعضهما وإخراج صوت
الخِلل: بقية الطعام بين الأسنان
الطعطعة: حكاية صوت اللسان عندما يستطيب نوعا من الطعام
المصاصة: ما تمصمصت به،
مضغ مضغا: لاك
الخضد: أكل الشيء الأخضر كالقثاء والخيار واللوز الأخضر ونحوه
اللوك: أهون من المضغ وهي أن يدير الطعام بالفم ببعض الصعوبة
الضوز: الأكل في فم ملآن متعب قال الشاعر:
فظل يضوز التمر والتمر ناقع.... بورد كلون الأرجوان سبائبه
ويقصد هنا رجلا أخذ الدية فأكل بها التمر وكأنه مجبول بدم من أخذ ديته
قرضب الأكل: أي أكله على عجلة خوفا من مفاجأة، وهي للذئب والسارق، والآكل على غفلة أصحاب الطعام
اللهم: لهم الطعام لهما والتهمه لهما أي أكله بشراهة
الثرملة: سوء تناول الطعام ونثره على لحية الآكل، ويقال: هو غمس اليد كلها في الطعام وهي صفة مذمومة
يدهور اللقم: يكبرها
الدأنا: إكراه الآكل على الأكل بعد الشبع
المدش: الذي يأتوه بطعام فيأخذ القليل منه ويتظاهر بالشبع سريعا
قششت الأكل: أكلته جميعا
القحف: جرفك ما في ا"لإناء من ثريد ونحوه
لجلج اللقمة: وضعها في فمه ولم يستسغها
الكشو: أكلك للجزر والقثاء ونحوهما
جردب الطعام: هو أن يضع يده على كل ما في القصعة قال الشاعر:
إذا ما كنت في قوم شهاوى.... فلا تجعل شمالك جردبانا
القلزمة: ابتلاع الشيء ومن هنا سمي البحر الأحمر ببحر القلزم لأنه كان يبتلع السفن
الخمخمة: ضرب من الأكل القبيح، وهو البحث في الأواني وتناول ما فيها دون انتظام
قرشت من الطعام: أصبت منه قليلا
القشام: تناول اللحمة من أمام الآخرين وليس أمام الآكل لجودتها وهي عادة مذمومة
الممالحة: المؤاكلة للمجاملة
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 11-03-2015, 03:16 PM   #5
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

المعدنيات


المعدن: منبت الجواهر من الذهب والفضة ونحو ذلك من فلز الأرض.
معدن كل شيء: أصله ومبدؤه، وإنما سمي معدنا لأن أهله يقيمون فيه صيفا وشتاء ولا يفارقونه،يقال: عدنت في المكان أقمت فيه، [وفي اللغة الدارجة لأهل حوران: يقال لمن يلازم مكانا ولا يفارقه: مْعِيدن فيه]. أما قولهم: فلان معدن فضل وكرم أي أنهما متأصلان فيه.

الجوهر: كل حجر يُستخرج منه شيء يُنتفع فيه، وقيل أن الجوهر لفظ فارسي معرب،
يقول صاحب العين (الخليل بن أحمد): أكدى المعدن: قل ما فيه من جوهر
كبد الأرض: ما فيها من ذهب وفضة، وفي الحديث (ترمي الأرض بأفلاذ كبدها)
الركاز: قطع من الذهب والفضة تخرج من المعدن، وقد أركز الرجل: أصاب ذلك، وفي الحديث (في الركاز الخمس).
السيوب: الركاز (حسب قول ابن دريد) وسيب الله عطاؤه،
المَفتح: الكنز، قال تعالى{ ما إن مفاتحه لتنوء بالعصبة}
الذهب والذهاب: قال أبو علي الفارسي، الذهاب ليس جمع ذهب ولكنها طلاء الشيء بالذهب قال الشاعر:
قياء ذات سرة مقببة.... كأنها حلية سيف مذهبة
السام: عروق الذهب واحدتها سامة.. قال الشاعر:
لو أنك تلقي حنضلاً فوق بيضنا... تدحرج عن ذي سامه المتقارب
النضير: الذهب، ونضارة كل شيء خالصه
الزبرج: الذهب الذي يُزين به السلاح، وزبرجت الشيء حسنته.
ذهبٌ كَز: صلب جدا، كل ما يَبس وانقبض فهو كز، فقد كز يكز كزا وكزازة
التبر: ما كان من الذهب والفضة قبل صياغته، قال أبو اسحق: التبر هو الزجاج المكسر أيضاً، لأن أصل التتبير (في رأيه) التكسير، واستشهد بقوله تعالى {وليتبروا ما علوا تتبيرا}
العسجد: الذهب، وقيل هو الذهب والياقوت والدرر، ويقال للعير التي تحمل المال والذهب: العسجدية
الإبريز: الذهب على رأي (ابن جني) لأنه برز من خبثه وترابه
الفضة: فلز نفيس معروف ويقرن باستمرار بالذهب، ومن أسماءه اللجين والرقة والورق {فابعثوا أحدكم بورقكم هذه الى المدينة فلينظر ايها ازكى طعاما فلياتكم برزق منه}، وقيل هو الدراهم المصنوعة من الفضة، ورجل ورق ووراق كثير الدراهم قال الشاعر:
يا رُب بيضاء من العراق.... تأكل من كيس امرئ ورّاق
وروي عن مجاهد أنه قال في قوله تعالى { وكان له ثمر} أي فضة، ولكن ذلك ضعيف في اللغة..
الصفر: النحاس، والصفّار الصانع في النحاس
القبرس: أجود أنواع النحاس
الرصاص: معدن معروف من أسمائه الآتك وفي الحديث (من استمع إلى قين صب الله في أذنيه الآتك يوم القيامة)
الحديد: جنس معدن لا يُثنى ولا يجمع، واحدته حديدة، مثل الشعير والشعيرة. ومن الحديد تُشتق أفعال كثيرة، أحده أي أجعله حاداً، وحددت عليه أي جعلت أيامي حدادا لموته، وحددت مكانه،
الحداد: معالج الحديد يحرقه ويبرده ثم يحرقه ويبرده، ليطرد منه الخبيث من تراب وكربون ويجعله صلبا
الفولاذ: الحديد المعالج وهو الجيد من الحديد
الجُنثي: أجود أنواع الحديد
فُسالة الحديد: ما يتناثر منه
تعديل / حذف المشاركة
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-03-2015, 11:49 AM   #6
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

القتل وأنواعه

قتله، يقتله قتلاً وتقتيلاً، فهو مقتول وقتيل والجمع قتلى وقتلاء وقتالى قال الشاعر:
فظل لحماً تَرِب الأوصال.... بين القتالى كالهشيم البالي
اقتتل القوم وقتلوا وتقاتلوا، والمقاتِلة الملل من القتال، وقوله تعالى {قاتلهم الله} أي لعنهم الله. ومقاتِل الإنسان: المواضع الذي لو أصيب فيها، مات، وفي المثل (قتلت أرضٌ جاهلها، وقتل أرضاً عالمُها)
وإذا امرئ قتله عشق النساء أو الجن، فليس يقال في هذين الموضعين إلا اقتتل، قال الشاعر:
إذا ما امرؤ حاولن أن يقتتلنه .... بلا إحنة بين النفوس ولا ذحل
قتل فلان غيلة: أي اغتيالا وهو أن يغتال فيخدع حتى يصير إلى موضع يستخفي فيه فيقتل.
الفتك: القتل مجاهرة..
الإقعاص: أن تضرب الشيء أو ترميه فيموت مكانه.
الزعف: القتل، ومنه الموت الزعاف
الحَس: الموت الذريع وفي التنزيل {وإذ تحسونهم بإذنه}
الذبح: قطع الحلقوم من الباطن وفي التنزيل {يذبحون أبنائكم}؛ والذبح: اسم ما ذبح، وفي التنزيل {وفديناه بذبح عظيم}، والجمع ذبائح. والمِذبح (بكسر الميم) السكين. والمذبح (بفتح الميم) موضع الذبح
غرغره بالسكين: ذبحه، وأصله أن يغرغر الرجل الماء في حلقه ولا يسيغه فيقذفه، قال الشاعر: إذا صبحوه الماء مجّ وغرغرا
الردع: أن يركب الإنس مقاديمه ويخر أرضا مصروعا من جراح وغيرها، ومن هنا قيل ركب ردع المنية، تقال لمن يسقط في بئر أو يطعن فيخر قتيلا
الموؤدة والوئيد: هو دفن المرء حيا حتى يموت، وفي التنزيل {وإذا الموؤدة سُئلت}
النخع: القتل الشديد، وهو مأخوذ من قطع النخاع الشوكي.

الانخناق: انعصار الخناق في العنق، خنقته أخنقه خنقاً، وفي المثل(الخنق يخرج الورق)، وقيل (ما يخنق على جرته: أي لا يسكت حتى يتكلم ويخرج ما في جوفه)
شترت به: خنقته حتى أغشي عليه
شيعه: قتله حرقا بالنار
القود: القتل (نفس بنفس)، أقاد السلطان فلانا وأقصه
القصاص: الجرح بالجرح والسن بالسن
صَبره صبرا: نصبوه للقتل، وأصل الصبر الحبس، قيل: قتل فلان صبرا، وفي الحديث (اقتلوا القاتل واصبروا الصابر) وأصل ذلك أن رجلا أمسك رجلا لرجل حتى قتله، فكان الحكم قتل القاتل وحبس من أعانه
مثل بالقتيل: إذا جدعه وقطع أوصاله وفي الحديث (لا تمثلوا بناتية الله وناميته) أي بخلقه.
ثأرت به: قتلت قاتله
عقلت عن فلان: أي دفعت عن قاتله الدية، وأصل ذلك كان أن يؤتى بالإبل فتعقل (أي تربط من معاقلها) في فناء البيت حتى يرضى ذوو المقتول..
الصرف: إعطاء ذوي المجروح أو المضروب حتى يرضوا وينصرفوا عن مطالبتهم
العدل: المثل بالمثل، وكانت العرب في الجاهلية تقتل رجلين أو ثلاثة بدل قتيلهم.
الدية: حق القتيل، والإرش: حق الجريح
غارني الرجل مغايرة: طالب بتغيير في حق المذنب (الذي ضرب أو جرح ولم يصل لدرجة الموت)، فكان العرب يطالبون بقطع رجله أو ذراعه أو قلع عينيه، فحرمها الإسلام ووضع مكانها الدية والإرش وفي الحديث (ألا تُقبل الغيَر).

المُفرج: القتيل يوجد بالفلاة ولا يُعرف قاتله، وقد شرع الإسلام بدفع ديته من بيت مال المسلمين. وفي الحديث (لا يترك في الإسلام مُفرَج).
أجهزت على الجريح: قتلته
الهرْج: كثرة القتل
الشهيد: المقتول في سبيل الله، والجمع شهداء، وفي الحديث ( أرواح الشهداء في حواصل طير خضر تعلق من ورق الجنة)، والاسم: الشهادة، واستشهد الرجل قُتل شهيداً، وتشهد طلب الشهادة. وفي رأي (النضر بن شميل) الشهيد أيضا الحي.
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 21-03-2015, 01:09 PM   #7
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

الذكــــــــاء والفطنة


ذكي: بَيّن الذكاء، والجمع أذكياء، وذكا يذكو وذكي، وأصله التوقد واللهبان، ومنه (ذُكاء) أحد أسماء الشمس.
الحِفظ: ضد النسيان، حفظت الشيء حفظا، ورجل حافظ من قوم حفاظ، والتحفظ في الكلام والأمور: قلة الغفلة، كأنه على حذر من السقوط.
الشهم: الذكي الفؤاد، والمشهوم: الحديد الفؤاد، قال الشاعر:
طاوي الحشا قصرت عنه محرجة... مستوفض من بنات القفر مشهوم

النز: كالشهم، وأصل النز الخفة، فيقال للتراب إذا حركته الريح نز التراب، والمِنز هو السرير الذي يوضع فيه الرضيع
قلب وقاد ومتوقد: ماضٍ
الأصمع: الرأي الأصمعي، والفؤاد الأصمعي أي الذكي
حديد الفؤاد: حد يحد محدة وهو حديد أي فصيح وصلب
اللوذعي: الحديد الفؤاد الفصيح، فيقال كلام لاذع
النُبل: الذكاء والنجابة، وقد نبل نبلا ونبالة فهو نبيل، والجمع نبال ونبلاء، والأنثى نبلة
المُشبي: الذي يولد له ولد ذكي
ظهر القلب: حفظ الشيء من غير كتاب
الألمعي: حديد القلب واللسان
الفطنة: الذكاء والجمع فِطن، ورجل فَطِن وفَطُن (بكسر الطاء أو ضمها) (فطنته: فهمته)، وفي المثل لا تُفَطِّن القارة إلا الحجارة (القارة: أنثى الدب).
نطس ونطيس ونطاسي: حاذق بالطب
رجل كيّس: حافظ لسره حاد النظر، رجل كيس من قوم أكياس، وأكيس الرجل: ولد له ولد كيس، وامرأة مكياس تلد الأكياس وقول الشاعر:
يا قاتل الله بني السعلات... عمرو ابن منصور شرار النات
ليسوا ألباء ولا أكيات
لاحظ كيف قلب الشاعر السين في الناس والأكياس إلى (تاء) وهي إحدى لغات العرب
المتحذلق: المتكيس الذي يريد أن يزيد على قدر نفسه بأسلوب مكشوف
نفذ ينفذ نفاذا ونفوذا، ورجل نافذ ونَفوذ ونفّاذ: ماض في جميع أموره، ونفذ فيها إذا خالط جوفها وخرج طرفه
الجهبذ: الذكي بيّن الجهبذة
الفهم: معرفتك للشيء بالقلب، وقالوا رجل فهيم وفهامة، وأفهمته الشيء جعلته يفهمه، واستفهم عن الشيء طلب إيضاحا كي يفهمه
رجل لبق: ذا عقل وعلم ونفاذ، وهو بمنزلة الفهم
الحذق والحذاقة: المهارة في كل شيء، مأخوذة من الحَذَق وهو القطع، ورجل حاذق من قوم حذاق
التقن: الحذاقة بالأشياء
الماهر: الحاذق بكل شيء ومهر الشيء وفيه وبه يمهر مهرا ومهورا والمصدر مهارة، (بكسر الميم أو فتحها).
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .