العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > خيمة الأسرة والمجتمع

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الطبع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الصفق فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الولدان المخلدون (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخمار فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الحجاب في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: رقص و قذارة سفيرة (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الخنق في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغلمة في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: السجل فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حكم تارك الصلاة فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 09-05-2008, 03:39 AM   #1
عابر سبيل
ابو معاذ
 
الصورة الرمزية لـ عابر سبيل
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
الإقامة: بلد يؤيها الايمان يوم لا ايمان
المشاركات: 2,994
إرسال رسالة عبر MSN إلى عابر سبيل
إفتراضي

بارك الله فيك اختي الكريمه كالعاده في مواضيعك تلامس الواقع

موضوع اعجبني ويجب مناقشته بواقعيه وعقلانيه

لي عوده ان شاء الله
__________________
عابر سبيل غير متصل  
غير مقروءة 25-05-2008, 02:12 AM   #2
جلولي بوداود
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: May 2008
المشاركات: 18
إفتراضي عنف الرجل..........دعوة لللنقاش

الحقيقة أنني عندما أسمع كل هذا الكلام على المرأة يبدو لي اني أعيش في كوكب بعيد جدا عن الكوكب الذي يعيش فيه هؤلاء القوم الذين يتحدثون عن المرأة وما تعانيه من عنف وضطهاد من طرف الرجل، ربما كان ذلك في وقت ماض، ومع ذلك فإن المرأة في ذلك الوقت كانت تشارك وإلى أبعد الحدود الرجل من اجل بناء بيت الزوجية بكل معنى الكلمة، رغم انها كانت مضطهدة، أما اليوم فالمرأة موظفة كالرجل تستغل دخلها في شراء الماكياج فقط بينما الرجل قد يتخلى عن الكثير من حاجاته الخاصة قصد توفير المأكل والمشرب للأبناء، فهو الشقي وهي السعيدة، يقوم بشراء حاجيات المنزل، ويقوم بكل المتطلبات اليومية وما أكثرها في وقتنا الحاضر والمرأة مرتاحة، وقد يتعرض للشتم والصياح إن هو اعتذر عن القيام بكل هذه الأشياء، وحتى أكون عادلا لايمكنني أن أضع كل النساء في نفس السلة بل هناك حقيقة من النساء من كون رجالا وساهمن في بناء مجتمع على أسس متينة وهن كثيرات ولله الحمد، أتمنى أن يكن مثالا للبقية الباقية والله موفق لمايحبه ويرضاه
جلولي بوداود غير متصل  
غير مقروءة 06-05-2008, 05:14 PM   #3
رفقه بغدادي
عضو نشيط
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2006
المشاركات: 122
Talking

أحذية نسائية عرضت مؤخراً رمزياً في شوارع فيناديل مار في تشيلي، وذلك خلال مسيرة نظمت للاعتراض على العنف الزوجي ضد النساء، الأحذية المعروضة تعود لنساء قُتلن على يد أزواجهن - (رويترز) الخامس والعشرون من نوفمبر- تشرين الثاني هو اليوم العالمي لمواجهة العنف ضد المرأة.
وفي هذا الإطار روج التعليم وكذلك القنوات الفضائية إعلامياً وبشكل كبير لرفض صورة الرجل النمطية - والتي من المفترض أنها (سائدة) حتى الآن - ويقال عنها إنها أنموذج سيئ ل(سي السيد) الشخصية التي رسمها أديب نوبل المصري نجيب محفوظ في ثلاثيته الشهيرة، كانعكاس لمرحلة فصام ثقافي وأخلاقي في شخصية الرجل العربي بين ما يمارسه في بيته وما يمارسه خارجه، تدل على شسوع البون بينهما خلال القرن الفائت وامتدت فروعها حتى الآونة الحالية. وصار هذ الأنموذج المنقرض لمفهوم الرجولة المثال الذي يلهث البعض إلى بلوغه بكل السبل الممكنة منه تجاه شريكته، وفي المقابل كان ولا يزال رفضاً نسوياً لهذا الأنموذج المطروح، أدى هذا التصارع إلى ارتفاع نسبة الطلاق بشكل ملحوظ في الوطن العربي ووصلت إلى ما بين 60 و 70% في بعض الدول.
لعبت هذه الصورة الرافضة لهذا الأنموذج الذكوري دوراً كبيراً لدعم جهود المرأة في المقابل للانعتاق المفترض من تحت عباءة الرجل، وظلت المرأة تجري بجميع مؤسساتها - حد اللهث - خلف دعوات تحريضية خلطت ما بين الرجل السوي وغير السوي، وفي المقابل لعب الرجل دوراً سلبياً في ظل هذا المد الإعلامي المرأوي إذ قوى بهذه السلبية الصورة النمطية المرفوضة والمعممة على الرجل بوجه عام.
وتنامت أشكال الصراع بين الرجل والمرأة حتى ابتعدت من موضوعيتها إلى كرتونيتها الساخرة على طريقة أفلام القط والفأر، والمبكية أحياناً؛ لتأخذ مناحي من التصالح حينا والخصام أحيان كثيرة.
فكل امرأة تجدها اليوم عند أول معارضة من الشريك تقول: أنا لا أقبل المعاملة على طريقة (سي السيد). وتصر على رأيها حتى ولو حاول الرجل شرح وجهة نظره بأنه لا يقصد الاستبداد في المعاملة أو إظهار عكس ما يبطن. الدعوات الملحة والمكثفة بشكل كبير مؤخراً تدعو إلى الكف عن ممارسة جميع أشكال العنف الممارس ضد المرأة، وكأن القضية عربية حصرياً، وأن العرب وحدهم هم الذين يقومون بهذه الممارسات، لكن المجهول لدى كثيرين أن هناك نسباً كبيرة لممارسة هذا العنف في دول كثيرة جداً في العالم منها - على سبيل المثال لا الحصر - روسيا حسبما سجلت منظمة العفو الدولية أن أربع عشرة فتاة وامرأة قتلن على أيدي رفاقهن أو أقاربهن عام 1999م، بحسب تقديرات الحكومة الروسية. وفي جنوب أفريقيا .

الله يعطيك الف عافيه شكرا لالك موضوع متميز
رفقه بغدادي
__________________


منار11
فلسطين
رفقه بغدادي غير متصل  
غير مقروءة 06-05-2008, 05:26 PM   #4
houlaima
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
المشاركات: 2
إفتراضي

اختي الشامخة انا اشكرك على هدا الموضوع القيم
قد لايكون الرجل العنيف والعدواني استثناء في جو عام أصبح يسوده العنف والتوتر في التعامل بين الناس في المجتمع في ظل ظروف حياة ضاغطة وصعبة، فيكون هذا العنف والغضب احيانا حالة طارئة يمر بها الانسان، ولكن اذا اصبح هذا السلوك العنيف أو العدواني من سمات الشخصية، فلابد ان يتوقف الانسان ليراجع نفسه لكي لا يخسر الآخرين ويسيء الى صورته أمامهم، ولكي يحافظ هو شخصيا على شخصية سوية ومتوازنة.
غالبا ما يرتبط العنف في ذهن الناس بالرجل أكثر من المرأة، ولكن يبدو ان هذه الصورة غير صحيحة وغير منصفة
لدى بعض الرجال، كالنساء توجه نحو استخدام العنف والعدوانية تجاه الآخرين، والسبب الرئيسي في ذلك يتعلق بظروف الحياة اليومية الصعبة والاحباطات التي تواجه الانسان الكويتي هذه الأيام في جميع مناحي الحياة ومنها العمل وحتى زحمة الشوارع، وتدفعه إلى أن يكون مستثارا وجاهزا لاطلاق غضبه وعنفه.
والسبب الثاني للعنف عند الرجال يتعلق بثقافة المجتمع التي تضع الرجل في موقع المسؤول عن تلبية احتياجات الأسرة وتأمين حياتها. ولكي يؤدي الرجل دوره المرسوم له لابد ان يلاطم أمواج المجتمع بكل صعوباتها واحباطاتها، فإذا لم يحقق ما يفرضه عليه دوره، فانه يكون مستثارا وعلى حافة الغضب والعنف.
لكن البعض من جهة اخرى يستغل هذا الدور السلطوي للرجل في تبرير سلوكه العنيف تجاه من هم تحت سلطته، ويستغل كذلك قوته الجسمية في افراز العنف على من حوله
النظريات النفسية القديمة كانت تقول ان الرجل عنيف بدنيا بطبعه، والمرأة عنيفة لفظيا بطبعها، ولكن الدراسات الحديثة تقول ان عنف الرجل والمرأة متماثلان وليس هناك تصنيف لنوع عنف كل منهما.
وقالت النظريات القديمة ايضا ان زيادة انتاج جسم الرجل لهرمون الذكورة (تستسترون) تزيد من نزعته العدوانية، ولكن بحسب النظريات الحديثة فمن الواضح ان ملوثات البيئة والسموم الكيميائية التي نتنشقها أو نتعرض لها أو تدخل أجسامنا من خلال الطعام أو الماء تتفاعل مع المواد الكيميائية في الجسم وتغير من التركيبة الطبيعية لهرمونات الجسم ومنها التستسترون، وتضفي عليها طابعا كيميائيا آخر وتزيد من افراز هذا الهرمون في الجسم، فيشعر الشخص بالهياج والتوتر وشد الأعصاب.
ان الأشخاص العنيفين هم أكثر الأشخاص لطافة وحساسية وحنانا في حقيقتهم، وان أغلب الذين لا يستطيعون السيطرة على عنفهم وغضبهم يشعرون بالندم والألم عندما يؤذون انسانا ما، ولكن الغضب والعنف كقنبلة موقوتة يمكن ان ينزع الشخص العنيف فتيلها اذا احسن هو أو من يخشى التعرض لعنفه التعامل معها
وأفضل طريقة لمواجهة الرجل العنيف أو العدواني هو الصمت والابتعاد عن مرمى غضبه لأمتار قليلة.
اما زوجة الرجل العنيف فعليها ان تصمت عندما يثور وتبتعد عنه ولا تدخل معه في صراع الديكة حتى لا تتعرض لعدوانه.
houlaima غير متصل  
غير مقروءة 06-05-2008, 08:17 PM   #5
الشــــامخه
مشرفة قديرة سابقة
 
الصورة الرمزية لـ الشــــامخه
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2004
الإقامة: *نجـد* قلبي النابض
المشاركات: 3,760
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة اليمامة


السبب هو بداية تقهقهر الأسرة وتفككها .. والحمد لله أننا لم نصل الى حد الدول الغربية .. فعندما تكون الأسرة متماسكة فلن نجد رجل يتجرأ على اهانة الزوجة أو ضربها ان رأى أن هنالك متابعة ودفاع ورعاية من أسرتها " خاصة أخوانها "

ويجب أن ننتبه أختي الشامخة الى التعريفات الدولية للعنف ولغيره من قضايا المرأة .. فهي تعريفات تلقي بحقوق المرأة في الاسلام وتثبت حقوق في غير مصلحتها ومصلحة المجتمع "ككيان واحد "
المنظمات الحقوقية الدولية لا تقصر العنف في الضرب فقط .. بل شملت قوانين غريبة .. فهي ترى قوامة الرجل عنف ضد المرأة وسيطرة في غير محلها .. وهذا سيحدث خلل في كيان الاسرة .. كما يُعتبر مهر الفتاة " ثمن بيع لها " .. وانفاق الرجل على الأسرة يرون أنه اعتماد اقتصادي لا يجب أن يكون .. المساواة في الميراث

ايضاً من الاسباب العادات والتقاليد تلعب دور بالغ التأثير في سلوك العنف ضد المرأة.
فمجتمعنا مجتمع ذكوري الذكر يفرض سلطته على المرأة حتى لو كانت ارفع شأناً قدراً
منه فهو المهيمن دائما وسلوكه صحيح كما يراه هو وليس فيه خطأ حتى لو ارتكب الخطأ
لا احد يتجرأ على التفوه لأنه رب الاسرة والأمر الناهي بها.

تناسا ان الدين الاسلامي امره بمعاملة المرأة المعاملة الحسنة والمحافظة على شعورها
وتطييب خاطرها، قال صلى الله عليه وسلم: { إن أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خُلقاً،
وخياركم خياركم لنسائكم } [رواه أحمد].





اشرقت صفحتي بمرورك الكريم عزيزتي.. لكِ شــكري وتقديري



__________________

ان تجـد خيـراً فخـذه....وأطـرح ما لـيس حسـناً
ان بعض القـول فــن....فـأجعلِ الاصغـــاءَ فنـا



اســـتودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه


الشــــامخه غير متصل  
غير مقروءة 06-05-2008, 09:21 PM   #6
زهير ونزة
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: May 2008
المشاركات: 2
إفتراضي

السلام عليكم .
والله أيها الإخوة ، لو أننا تمسكنا بشرعنا كما يجب لما وقع ما نسمع ونرى وما خفي كان أعظم . فالزوجين إذا وقع بينهما خلاف في أمر ما وهذا من طبيعة الحياة . فليرجعوا ويتحاكموا لشرع الله سترى الخلافات تذهب دون الوصول إلى مشاكل لا يحمد عقباها . وأتمنى من كل قلبي الحياة السعيدة والهنية لكل زوجين .
زهير ونزة غير متصل  
غير مقروءة 07-05-2008, 12:09 AM   #7
sami salh
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: May 2004
الإقامة: sabha
المشاركات: 23
إفتراضي

السلام عليكم
شكرا على هذا المومضوع وانا من وجهة نظري ان اسباب عنف الرجل ضد المراة يرجع الضعف في شخصية الرجل هذا اولا وبالنسبة لثانيا ارى ان لموروثنا الثقافي دور كبير حيث ان الابن يتاثر بأبيه ويكون لديه المخزون في ذاكرته ولهذا يكون سبب وسبب قوي
ثالثا الضغط النفسي على الرجلوما يراه في الشارع ليس بالقليل
ولكم مني جزيل الشكر
sami salh غير متصل  
غير مقروءة 07-05-2008, 10:46 AM   #8
ناجي عبد النبي
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2008
المشاركات: 39
إفتراضي

وهنا تأتي التساؤلات التي تفرض نفسها

ماهو العنف ومالاسباب المسببه لهذه الظاهرة والتي تقف خلفها وتغذيها باستمرار
ضعف الايمان
عدم التعلم (الجهل)
الركون الي ضغوط الحياه


وماهي الظروف التي تشجع وتدفع الرجل للقيام بسلوك العنف...؟؟؟؟؟
عاشروهن باحسان او اتركوهن بمعروف

وهل يظهر العنف في مجتمعنا كما هو ظاهر ف بعض الدول الأجنبية...؟؟؟؟

واخيراً كيف ممكن ان نغير عقلية الشريك الذكر القائمة على العنف من اجل تحقيق الوئام
والاحترام والحب والألفة والإحتواء المتبادل بين الزوجين. فالرجل هو لباس المرأة وهي لباس له

مزيد من الوعي والادراك الديني

وكل منهما يسعد صاحبه او يشقيه، فلماذا نختار الشقاء بدلاً من السعادة والعنف بدلاً عن الوئام والانسجام؟؟


إليــــــــــه

يَا حبيـــــــــباً فُتِـــــنَ القلــــــــــبُ بهِ هَلْ سَألتَ القلــبَ ما هَذا الوَجيـْـــب
انــَّهُ الحُــــــــــــــبُ ومناســــــــــبَاتهِ حُسنكَ السَالـــــب لـُـبِّي يا حَبيــــب

ولماكَ الحُلـــــــــو يا حُلــــــــــو اللمِّا آهٍ .. لــــو تعلمَ كم أصبــُــــــــــو له
يَظمَأ القلــــــــــــــبُ إليــهِ كلـُّـــــــــما هزَّني الحُـــــــــــبُ ، وزادَ الولـَـــهْ

وأغانيكَ إلا فاصبـــــــــــبْ بـــــــــهَا شَغفَ القلبُ بها حـُـــــــــبَّاً وَهَامَـــا
سَلهُ كمْ ســـــــــبَّحَ في مِحْـــــــــرَابها يومَ غنيتَ وكـــــــمْ صلـَّــى وصَامَا

كلَّما غنَّيـــــــــتَ لحنـَــــــــاً غنَّي بي لحنـــكَ المَسْـــــــكوب بينَ الأضْلعِ
فإذا بي وفـُــــــــؤادِي المطـــــــــرب نتسَـــــــــــــــاقى بكئــــوس الادمع

كـــــــمْ عهـــــــــــــــــــودٍ لك وفَّيتـُها فلِمَ لمْ تفِ يَا أنـْـــــــــــــــتَ العُهُود
وليالٍ بكَ كـــــــــــمْ قضَّيتـُـــــــــــــها مِثلمَا يُقضِى ليَاليهِ الشــــــــــــــرِيد

وأنا يَا أنـْــــــــــتَ مَنْ عَلـًّمَنـِـــــــــي حُبكَ التَّســــــــــــــــهيد فيمن علَّما
غيْـــــــرَ أني لك لو تعلمنــِــــــــــــي أنا اهديتُ الفــــــــــــــؤادُ المُغــرَمَا

أذكــــــرْتَ الأمسَ .. والأمسَ القريْب حينَ كنَّا بالأمَــــــــــــــــاني نتغنَّى
كيــــــــــــفَ بالله به كنتَ الحبيـــــبُ لِفؤادِي يا حبيبـِـــــــــــــي كيفَ كنا

وَذكرتَ الوُرْقَ في الرَّوضِ النَّضيـــرِ حِينَ غنَّتْ مِثـلَ قلبـِــــــــي بوَدِادِك
وانسِـــــيَابَ النـِّـيـْــــل بالماءِ النـَّـميْر كمِرَادي ـ يا حَبيبـِـــــــي ـ ومرادِكَ

يَا لهَا أنشـُـــــــــــودَة تلك الـِّتـــــــــي ذكـَّـــــــــــرتنِي بليَاليّ العِــــــــذَاب
كلمَا رَددْتـُــــــــهَا فِي وحْــــــــــــدَتي هِمْتُ كالظَّمآنِ فِي وادِي السَّــــراب

لو ترَى الأيَامَ بَعــــــــــدِي مِثـْـــــــلمَا أنا مِن شَوقِي أرَى الأيـَّــــــام بَعدك
فانا ـ واللهِ ـ مَا حَلـَّـــــــــتْ ومَا حَدت ُ عَن عَهْدِي ومَا أنســــــــيتُ عَهدَك

وإذا الوَاشِي الذِّي تعلـَـــــــــــمُ جاءكَ والى هِجْرَانِ مَنْ تَهْــــــــوَي دَعَاكا
فهُو يَبْغي ـ فوقَ مَا يَبغـِــــي ـ وفاءَكَ فاهْدِهِ الحُــــــبَّ ولا تبْخــــــل بذَاكا

فعَسَـــــــــى يَعلمُ ما يَخفيهِ صَـــــدرُكَ ذلكَ الوَاشـِــــــي إذا مَا ضَـــــــــمَه
وَإذا قبَلَ ما يخفيـــــــــهِ ثغـْــــــــــرُكَ مِنْ أحَاديثي فينسَــــــى حِلمَـــــــــه

قلْ لهُ : خـَــــــــــلِّ فـُــــــــــؤادِي انه صار والله على الشـــــــــاعر وقفا
ويَقيني أنَّ هَـــــــــــذا ظنـَّـــــــــــــــه ألِفَ الظَّبـِــــــــي فصَارَ الظَّبي إلفَا

قل لهُ ـ والحُـــــبُّ شــــــعرٌ ـ ليسَ لي مِن حَبيـْــــــــبٍ غير ذاكَ الشـَّـاعـر
وَقـَـــــــــف الحــــــــبّ لقلــــــبٍ ثملٍ يَهْوَى ذاكَ الفـُـــــــــؤادُ الطاهِــــــر

أيُّها الوَاشـِـــــــــي أمَا تعلـَـــــــــمْ بي مِثلهُ قلــــب على الحُــــــــــبِّ يدُوم
إنه إنْ عِشـْـــــــتُ أقصَـــــــى مَطلبي وإذا متُّ فتــــــهواهُ الرُّسـُــــــــــوَم

ناجي عبد النبي غير متصل  
غير مقروءة 07-05-2008, 04:03 PM   #9
محمدمحمدهبة
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 10
إفتراضي

السلام عليكم ورحمة الله
العنف صد المرأة او العنف المتبادل هو غريب على مجتمعاتنا الاسلامية
الا ان حدته ضهرت بدابة الثمانينيات من القرن الماضي وبلاخص عند
ضهور ما يسمى الحرية والمساوات بين الجنسين فترجلت المرأة واخشوشنة الرجل
حثى اصبح بينهم التطاحن والتنافر وتخلو عن قدسية الزواج
ثم هناك حالات اخرى عندما يكون التفاوت الطبقي او الثقافي تكون الملاججة وبتولد
العنف وكدالك عندما يتواطأ احد الزوجين والابناء على الزوج الاخر او تتدخل الاسرة
هي اسباب العنف متعددة لاتكفي فيها سطور
محمدمحمدهبة غير متصل  
غير مقروءة 07-05-2008, 08:04 PM   #10
م ش ا ك س
قلم مبدع
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
المشاركات: 92
إفتراضي

هل تعتقدون أن المخدرات لها دور في عنف الرجل ؟ وكم تعتقدون أن نسبة دورها ؟
م ش ا ك س غير متصل  
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .