العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > خيمة الأسرة والمجتمع

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الخفا فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: انتخابات (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: المسح في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال طه ليس إسماً للرسول محمد(ص) (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال الفرقان في تعريف الزبر والزبور في القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الوزر في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال مفهوم الواحد والواحدة والمثنى والمثاني والاثنين في الوعي القرآني (آخر رد :رضا البطاوى)       :: العكف فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الفرط فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: النطفة فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 10-05-2008, 11:08 AM   #1
ALMASK
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لـ ALMASK
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2007
الإقامة: الجزائر العاصمة
المشاركات: 1,024
إرسال رسالة عبر MSN إلى ALMASK
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة سيدي حرازم يطرونس
أتذكر في هذا الباب قضية أثارت ضجة وبطلها أحد أئمة المساجد بأوربا. وقد كان هذا الإمام غفر الله له أصدر كتابا حول الطرق الممكنة لضرب المرأة دون ترك الآثار. و يا له من مبحث غريب في الدين هذا الذي اختار هذا الفقيه التعمق فيه إلى درجة إصدار كتاب حوله، و كأن كل وسائل التعامل مع المرأة وصلت إلى الباب المسدود و لم يبق للمسلمين من حل آخر للتعامل مع زوجاتهم غير ضربهن.

و يبدو أن الإمام الذي أصدر هذا الكتاب كانت لديه سوابق مهنية مع المخابرات وأقبيتها وطرق تعذيبها، لأن الضرب دون ترك الآثار هو أحد اختصاصات الجلادين الذين يتقنون الضرب فقط في الاماكن التي تسبب أقصى درجة من الألم و أقل درجة من الأثر.

و لسوء حظ هذا الإمام أنه أصدر كتابه في أوربا التي تعرف أكبر نسبة من الجمعيات النسائية و المدنية المستعدة على مدار اليوم و الساعة لمهاجمة كل رجل يرفع يده في وجه امرأته و لو بالتهديد، فما بالك بالضرب.

لكن، إذا تركنا الجانب القانوني في هذه القضية و اقتصرنا على الجانب العلمي للكتاب، فإننا من باب النقد العلمي نجده ناقصا لا محالة. فهو مثلا يشرح فقط طرق الضرب و وسائله وأهدافه، بينما يغفل جوانب أخرى مهمة تتعلق بردود فعل المرأة، أو بالأحرى رضوض فعلها. فالنساء اكتشفن صالات كمال الأجسام و الايروبيك في الرباط، ورياضات الدفاع الذاتي والفنون الحربية في كازا، بعدما كن يقتصرن فقط في تمرين عضلاتهن أمام الطماطم و البطاطس و آلة الغسيل و نشر الملابس فوق السطح.

و كتاب صاحبنا الإمام غفر الله له لا يخبرنا ماذا يمكننا القيام به إذا أراد المسلم منا ضرب زوجته بلطف دون غاية ترك الأثر فسددت له لكمة نحو جدارة أذنه أو قامت له وجمعته بشمال ليسقط مغشيا عليه بسببه.

ويبدو أن إمام الغفلة هذا لا يتصور أن تكون هناك امرأة ترد الصاع صاعين، و لذلك فقد أزاح من مخيلته ومن حدود اجتهاده هذه الفرضية. وستكون أمامه فرصة للتفكير في هذا الفصل الجديد داخل السجن حيث تم إيداعه، فربما بعد خروجه يضيفه الى الطبعة الجديدة والمنقحة لكتابه "كيف نضرب النساء دون ترك الآثار" ليصبح عنوانه الجديد : "كيف نتضارب نحن والنساء دون ترك آثار" و الأهم من ذلك دون أن نصل الى السجن.

و المؤسف حقا في هذه المهزلة أن كتاب الإمام المزعوم قد أشاع بخصوص تعامل الإسلام مع المرأة نوعا من الحط من كرامتها في الوقت الذي نسي فيه وصايا الرسول الكريم حين قال مخاطبا الرجال بأن يرفقوا بالقوارير، مؤكدا على أنه لا يكرمهن إلا كريم و لا يذلهن إلا لئيم. و الضرب هو اقصى درجات الإذلال سواء كان موجها للمرأة أو الرجل. ومن لم يصدق فليسأل أي معتقل سياسي سابق هل استطاعت الدراهم التي صرفتها الدولة لتعويضه، أن تنسيه مذلة العصا والضربات التي لم تترك أثرها على جسده وإنما تركت جراحا لن تندمل بين أثلام روحه.

و يبدو أن هذه الأمة العربية لديها مشكلة حقيقية مع المرأة، فهذا يصدر كتابا يعلم فيه المسلمين كيف يضربون زوجاتهم، وآخر يصدر فتوى يمنعها من قيادة السيارات، و ثالث يمنعها من السفر، ورابع يحذر من الاختلاط بها في الجامعات و المعاهد. لم يبق سوى أن يجمعوا كل النساء ويرسلوهن الى كوكب المريخ ليرتاح الرجل من غوايتهن. خاصة و قد وجدوا هناك جليدا و أثرا للماء.

و أعتقد جازما أن هذا الكتاب لو صدر في العالم العربي للقي الترحيب والتصفيق في أكثر من جامعة و معهد، فهناك في هذا العالم العربي المتخلف من لا يحلم فقط بسن قانون يسمح له بضرب زوجته وإنما بدفنها حية وراء البيت.
و لحسن الحظ أنهم في أوربا ليس لهم فرع للازهر الشريف.

و أود أن أختم بنصيحة للقارئ. إنني أرى أن من الضروري على الأسر العاقلة السوية ألا تعلم بناتها فقط القراءة و الكتابة، و إنما أيضا إحدى رياضات الدفاع الذاتي ليكون بمستطاعها أن تدافع عن نفسها كلما حاول زوجها الاعتداء عليها بالضرب، ولا تنقص الامثلة هنا فكم من عربي من أنصاف الرجال جرب أن يمد يديه على زوجته فغادر بيته و أسنانه في يديه.

تحياتي.
بارك الله فيك يا اخي
لازم كل واخد يتعلم رياضة قتالية من نساء لان ما يخافوش من هادو اشباه رجال اللي يضربو مراة رقيقة و خنينة
تفو عليهم ادا كانو رجال
و آسف على استعمل كلمة نابية
لان هادو نقوشا ماعندهمش رجلة
__________________
إقتباس:
"ولا تزال هذه الضلالة أي:السلاش فاشية بين البدو والفلاحين و بعض المشرفين لذلك ينبغي على المسلم أن يجتنب هذه الأمور، وأن يجتنب السلاش (/) سواء كان من الكتابة أو من غيره، وذلك لعموم نهي العلماء*"
سيدي حرازم يطرونس في كتابه "اغاثة اللهفان في بيان مسألة السلاش بالدليل و البرهان"

إقتباس:
"كونوا واقعيين
ولا تكونو مثل العلماء
في البداية مسلم مجاهد ..وبعد فترة قالوا عنه أنه بعثي كافر ..ووقت وفاته ارجعوه مسلم"
DR.ali 14/12/2008
ALMASK غير متصل  
غير مقروءة 10-05-2008, 06:42 PM   #2
الواثق عبدالله
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2006
الإقامة: السودان ولاية الشرقية مدينة كسلا
المشاركات: 5
إفتراضي

لا حول ولاقوة ل بالله
__________________
محبة تواصل
الواثق عبدالله غير متصل  
غير مقروءة 11-05-2008, 09:48 PM   #3
Bouchra
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: May 2008
المشاركات: 2
إفتراضي عنف الرجل

الجنس اللطيف أوالمرأة
أولا نطرح تسائل صغير: هل يمكن العيش بدون خدمات المرأة؟ تخيل البيت من دون أمك؟ زوجتك؟ إبنتك؟ أختك؟
لايمكن تحديد ما تقوم به المرأة في المجتمع لأنه غير محدود . لا أقول هذا لأني فتاة و إنما لأشكر أغلى إمراة في الكون "أمي"
و العنف في راي لايحبذه لا السلام ولا الأخلاق إذن هو يعبر عن شخصية رجل ضعيف بلا أخلاق
Bouchra غير متصل  
غير مقروءة 25-05-2008, 12:49 PM   #4
almeem
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2007
المشاركات: 6
إفتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في خطوة غير مسبوقة بالمدارس الفرنسية قامت تلميذة
فرنسية من أصل تركي بحلق شعرها كلية؛

احتجاجا على منعها من الدخول محجبة إلى مدرستها
بمدينة ستراسبورج بمنطقة الألزاس شمال فرنسا.

واعتبرت الفتاة هذه الطريقة 'الاحتجاجية' بمثابة وسيلة

تمكنها من عدم مخالفة تعاليم دينها الذي يحرم عليها

كشف شعر رأسها، وفى الوقت نفسه من تطبيق تعاليم الجمهورية الفرنسية

التي تحظر عليها ارتداء الحجاب في المدرسة، فيما رأت ناشطة مسلمة

أنها تعبر عن حالة اليأس التي وصلت إليها الطالبة إزاء تعنت

إدارة المدرسة معها في قضية الحجاب.فقد وقفت سنيت دوجاني 15 سنة

أمام مدرسة 'لويس باستير' وبحضور وسائل إعلام فرنسية

الجمعة وقامت بنزع غطاء رأسها لتكشف عن رأس خال كلية من الشعر،

وبعد أن كفكفت دمعها دخلت إلى المدرسة أمام أعين التلاميذ
ومسئول المدرسة الذي وقف عند الباب.

وقد اعتبرت وسائل الإعلام الفرنسية العملية التي قامت

بها سنيت بمثابة 'استفزاز للمدرسة'

فيما اعتبرت الفتاة في تصريحات للقناة الثانية الفرنسية

أنها 'بهذه الطريقة الاحتجاجية ستطبق قانون الجمهورية،

في الوقت الذي ستحترم فيه دينها الذي يمنعها من إظهار

شعرها للآخرين.,وفي تصريحات لجريدة لوموند الفرنسية
قالت والدة سنيت: 'لي 5 أبناء،

وسنيت هي الفتاة الوحيدة بينهم.. طريقتها في التصرف تؤلمني،
وشعرها المحلوق مرعب تماما'.

وأضافت 'الأمر يذكرني بصور المعتقلات أثناء الحرب العالمية الثانية،
ولكن عندما يتعلق الأمر باختيارها لا نملك إلا أن نساندها'.


' سأفعل ما تريده حكومة فرنسا، لكني أبدا لن أسمح لها أن تجعلني أغضب ربي '
هكذا وقفت سنيت دوجاني امام باب المدرسه وقالت

سنيت فرنسية الجنسية.. مسلمة الديانة.. فعلت ذلك لتقول للعالم: 'لا لنزع الحجاب'.

ويعد 'أشرف ألف مرة' من نزعها للحجاب،

وهكذا نزعت الحجاب امام المدرسة



(منقول)

حسبي الله ونعم الوكيل
almeem غير متصل  
غير مقروءة 25-05-2008, 02:17 PM   #5
هارون
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: May 2008
المشاركات: 47
إفتراضي

ما هو العنف وأسبابه هذا هو السؤال

العنف والعنف المضاد له أشكال وأسباب كثيرة في سلوك البشر بداية من الكلام الى الفعل

الناتج عن التعصب أو الإنحلال الأخلاقي

طبعا البيئة التي يعيش فيها الشخص ملوثة أم نضيفة يكون مبرمجا عليها اما مجتمع سلطوي القوي ي

تحكم في الضعيف

واما مجتمع منحل متفكك هذا هو الفرق بين الشرق والغرب الضحية دائما الإنسان الضعيف في أغلب

الأحوال هي المرأة والأطفال والشيوخ ظاهرة لا يمكن تجاهلها ولا يمكن حلها الا ببرمجة المجتمع

على القيم الأخلاقية التي تربي على احترام كرامة الإنسان
هارون غير متصل  
غير مقروءة 25-05-2008, 09:01 PM   #6
عطوة
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2006
المشاركات: 29
إفتراضي

أعتقد في نظري ان الرجل الذي يمارس العنف اتجاه المرأه
ليس برجل او ان لديه خلل في شخصيته
عطوة غير متصل  
غير مقروءة 06-06-2008, 01:01 PM   #7
الشــــامخه
مشرفة قديرة سابقة
 
الصورة الرمزية لـ الشــــامخه
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2004
الإقامة: *نجـد* قلبي النابض
المشاركات: 3,760
إفتراضي


جزيل الشكر والامتنان والتقدير لكل من قرأ وشارك..
منكم السموحه لتقصيري في التعقيب على ردودكم الرائعه..

[LINE]hr[/LINE]

ساختم مقالي هذا بنصيحة جميله قدمها ريتشارد كارلسون وهي من أكثر النصائح تأثيراً
وفائدة في خلق جو من الألفة والمودة والحب داخل الأسرة..
فيقول : " عامل أفراد أسرتك كما لو كنت تراهم لآخر مرة "
جرب أن تحيا كما لو كان اليوم هو يومك الأخير في الدنيا؛ لأن ذلك قد يحدث فعلا، وأنّى لك أن تعلم،
تعامل مع أفراد أسرتك وأولئك الذين تُكِنّ لهم حبًّا أكثر كما لو كنت تراهم للمرة الأخيرة.
كم مرة تترك فيها الآخرين دون أن تقول كلمة: وداعًا، أو تقول شيئًا أقل ودًّا، كم مرة لا نعير اهتمامنا
لأولئك الذين نحبهم ونعتمد عليهم، ومفترضين أننا سنكون دائمًا معًا، إن معظمنا يعمل في ظل الافتراض
بأننا دائمًا سنكون أكثر عطفًا فيما بعد، وإن هناك غدًا دائمًا، ولكن هل هذه طريقة حكيمة نحيا بها؟.

إن حياتنا اليومية يمكنها أن تكون ثمينة بنفس الدرجة، وثمة تمرين فعال لكي تمارسه بشكل منتظم،
وهو أن تتخيل أن هذا هو وداعك الأخير، هب أن لقاءك بأحد أفراد أسرتك سيكون لسبب
أو لآخر اللقاء الأخير، وإذا ما كان ذلك حقيقيًا وهو أمر محتمل حدوثه دائما فهل ستفكر
وتتصرف بنفس الطريقة؟ هل ستذكر على الرغم من ذلك أباك، أمك أو ابنتك أو أخاك، أختك
أو زوجتك بموطن ضعف أو نقص أو عيب آخر في سلوكه أو شخصيته؟
هل ستكون الكلمات الأخيرة عبارة عن شكاوى وتعليقات متشائمة توحي بأنك تتمنى لو أن
حياتك كانت مختلفة عما هي عليه بالفعل؟ ربما لا.

ربما لو أنك فكرت في أن هناك دائمًا احتمالا بأن هذه هي المرة الأخيرة التي ترى فيها شخصًا
تحبه، فإنك لن تضيع دقيقة واحدة بل إنك ستعانقه بحب وتودعه، وربما تقول شيئًا عطوفًا
ورقيقًا لتأكيد حبك، بدلا من قولك المعتاد، أراك لاحقًا، إنك إذا فكرت أن هذه هي المرة الأخيرة
التي ترى فيها ابنك أو أختك أو أباك أو أمك أو صهرك أو زوجتك، فإنك قد تعامل هذا الشخص
بشكل مختلف أكثر عطفًا وشفقة فبدلا من تركه مهرولا، فإنك قد تبتسم وأنت تبلغه كم أنت
مهتم به، إن قلبك سيكون متلهفًا ومنفتحًا له.

إنني لا أقدم هذا الاقتراح كي أخلق جوًّا من الخوف، بل لأشجعك كي تتذكر كم هي غالية أسرتك،
وكم ستفتقدهم إذا غابوا عن حياتك، أو غبت عنهم، إن تنفيذ تلك الخطة، وإدخالها على حياتي
قد أضاف منظورًا آخر إلى أكثر الأشياء أهمية في حياتي، إنني أعتقد أنها يمكن أن تساعدك
أنت أيضا كي تصبح أكثر صبرًا وحبًّا، وربما تساعدك في المقام الأول أن تتذكر ألا تقلق نفسك
بشأن صغائر الأمور التي تحدث مع أسرتك.



دمتم جميعاً بكل الخير..
لكم محبتي وخالص ودي..





__________________

ان تجـد خيـراً فخـذه....وأطـرح ما لـيس حسـناً
ان بعض القـول فــن....فـأجعلِ الاصغـــاءَ فنـا



اســـتودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه


الشــــامخه غير متصل  
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .