لست أعمل بها ولله الحمد
ولست أحتاج العمل بها أصلا
النفاق .. هو الاسم الصريح الآخر لها ..
ومن يمارسها يجد في نفسه ضعفا يود ألاّ يظهره لأحد ..
ليس ضعف شخصية .. ولكن ضعف اعتقاد وحجة ..
أسأل الله أن يبعدني عنها ويبعد ممارسيها عني ..
إقتباس:
هل انت ذكر أم انثى؟؟؟
كم لك من معرفات أخرى
(أختي الحنين)
واضحة في التعامل بيني وبين البقية ..
أنا فتاة أخي الكريم ..
أما المعرفات فلا أملك سوى الحنين ..
[
إقتباس:
لاتظهرين وكأنك غير موجودة اصلا فهل هو قوة أم ضعف؟؟؟
ربما لغيابي المتكرر أثر كبير..
أما مسألة عدم وجودي .. فلا أعلم السبب
ليس قوة ولا ضعف .. أكرر ما قلته سابقا .. لسنا في ساحة حرب
نبحث عن الأقوياء لمحاربتهم .. ونكسر الضعفاء بقوتنا ..
إقتباس:
عندما يتحدث الانسان بصراحة تكتشف شخصيته وتبان عوراته
فهل تحبين الصراحة؟؟؟
- ومارايك في الكذب؟؟؟
من منّا يكره الصراحة ولا يبحث عنها ..
بالتأكيد أحب الصراحة ..
تبنى على إثرها المباني العظام في العلاقات ..
وتتساقط حجراً تلو الآخر دونها ..
لكن بالتأكيد هناك فرق كبير وواضح ..
بين الصراحة و ( الوقاحة )
هوة كبيرة تسقطنا للأسفل بأحدهما .. وبالأخرى نرقى القمم ..
ورأيي بالصراحة يكفي لأن يجيبك عن رأيي بالكذب
إقتباس:
ماتعليقك على مكرم الملحد بوتين هل هو تظامن مع الشيشان؟؟؟
عائد اذا لم يكن هناك مانع
بصراحة
منذ فترة لم أتابع الاخبار السياسية ..
لذلك لا أعلم سبب التكريم ..
لكن بشكل عام .. بعيدا عن السياسة ..
لست أرى التكريم تضامن او العكس مع أحد ..
فلو كنت خارج بلادي .. في بلد تنوي الحرب عليها ..
وقمت بأمر تم تكريمي من أجله ..
فلا أظن أن ذلك تضامن مع بلدي وأمر سيحول دون قيام تلك الحرب ..
من جماليات ( كرسي الإعتراف ) أنه يصبح توثيقا لشخصية من جلس عليه
وأصدقك القول أنني ما تعجبت أبدا مما كتبتيه هنا
لأنني كنت أدرك أنك تملكين مع الحكمة جمال الأسلوب ، ودبلوماسية الرد
فشكرا لك أختي الفاضلة على ما أمتعنتينا به خلال هذه المدة
وشكرا لمنسقنا العزيز فقد أحسن الإختيار كما هي عادته دائما ..
تغفو الأحرف منسدلة بهدوء على السطور ..
كما سلاسل خصلات شعر طفلة يملأها النشاط ..
تعبث بهدوء .. وتنشر في الأجواء ضحكاتها العذبة ..
تحمل بين يديها باقة من زهور الياسمين .. طوّق جزء منها رأسها الصغير..
والأخرى تنوي إهداءها ..
هكذا أصور أجمل أجمل عبارتي لكم ..
مع أنها لا تفي والله بحقكم ..
ببساطة ..
النمط الشجري
