احتفالات واسعة تنتظر منتظر الزيدي قبل اربعة ايام من خروجه من السجن
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ احتفالات واسعة تنتظر منتظر الزيدي
قبل اربعة ايام من خروجه من السجن
شبكة البصرة
قبل اربعة اياممن الافراج عن الصحافي العراقي منتظر الزيدي الذي اشتهر برميه فردتي حذائه في وجهالرئيس الامريكي السابق جورج بوش، تنهال العروض والهدايا عليه، فقبل 9 اشهر رمىالصحافي الغاضب فردتي حذائه نمرة 10 اثناء مؤتمر صحافي كان يعقده بوش في اخر زيارةله للعراق مع نوري المالكي، رئيس الوزراء العراقي، على الرئيس الامريكي وتحول الىبطل في العالم العربي، مع انه كان يتوقع ان يتلقى طلقة نارية من سلاح أحد حراسالرئيس الامريكي السريين حسب صحيفة 'الغارديان' التي نقلت عن شقيقه ميثم. وقالالشقيق انه 'كان يتوقع هذا ولم يكن خائفا من الموت'.
وتقول الصحيفة ان الموقفالذي قام به الزيدي لم يتوقف صداه في كل مكان منذ شهر كانون الاول (ديسمبر) ولكنالمشهد الذي مثله الزيدي اثناء زيارة الرئيس ولم يستغرق سوى ثوان قليلة سيعاد مرةاخرى عندما يخرج من السجن وسيأخذ شكلا اخر اكثر درامية. ففي كل انحاء العراقوالعالم العربي اصبح بطلا، مشيرة الى المشهد الذي صرخ فيه قائلا' هذه قبلة الوداعايها الكلب، هذه من اجل ارامل وايتام العراق' وما تلاه من صور ومواقف ودعوات جعلتمن الصحافي العراقي الشاب أسطورة في أعين محبيه ومؤيديه، إذ 'لا غرابة من انتشارصوره التي تزين العديد من شوارع بغداد والمطبوعة على القمصان في مصر والعاب الاطفالفي تركيا'.
القدس العربي 9/9/2009
بارك الله فيك أخي زهير الجزائري
ومنتظر الزيدي فعل الفعل الذي يتمنى أن يفعله كلّ مسلم بل وكلّ حر في بقاع الأرض
ومنتظر ليس بعثيّا بل هو شيوعي فإرجع إلى سيرته التي ملأت الصحف
ولم يكن حزب البعث يوما عظيما فهو من الأحزاب التي أنشأتها الصهيونيّة العالميّة لتدمّر وحدة المسلمين وتجزئهم إلى قوميات وفرق متناحرة كما يشهد المراقب لحالات الأحزاب العربيّة
ومنتظر الزيدي فعل الفعل الذي يتمنى أن يفعله كلّ مسلم بل وكلّ حر في بقاع الأرض
ومنتظر ليس بعثيّا بل هو شيوعي فإرجع إلى سيرته التي ملأت الصحف
ولم يكن حزب البعث يوما عظيما فهو من الأحزاب التي أنشأتها الصهيونيّة العالميّة لتدمّر وحدة المسلمين وتجزئهم إلى قوميات وفرق متناحرة كما يشهد المراقب لحالات الأحزاب العربيّة
الحزب الشيوعي العراقي حاليا هو من أوقح الأحزاب المؤيدة للاحتلال وقد تهجم على منتظر كما ينتظر من ناس باعوا أنفسهم مثل هذا الحزب بقياداته ومعظم كوادره. فمنتظر ليس منهم ولا أعلم إن كان من حزب آخر.
وحزب البعث على اختلافنا معه لم تنشئه الصهيونية بل هي عدوة له مثلما هي عدوة لأي حزب أو فرقة أو مجموعة أو فرد يريد الوحدة.
أقول هذا وأنا لا يعجبني هذا الحزب ولا سيرته ولكن الله أمرنا بالعدل.
الحزب الشيوعي العراقي حاليا هو من أوقح الأحزاب المؤيدة للاحتلال وقد تهجم على منتظر كما ينتظر من ناس باعوا أنفسهم مثل هذا الحزب بقياداته ومعظم كوادره. فمنتظر ليس منهم ولا أعلم إن كان من حزب آخر.
وحزب البعث على اختلافنا معه لم تنشئه الصهيونية بل هي عدوة له مثلما هي عدوة لأي حزب أو فرقة أو مجموعة أو فرد يريد الوحدة.
أقول هذا وأنا لا يعجبني هذا الحزب ولا سيرته ولكن الله أمرنا بالعدل.
في تصريح السيد منتظر الزيدي عند خروجه من السجن
أوضح عدم إنتمائه لأي حزب سياسي وأنّه ضرب بوش بحذائه لكونه تسبب في قتل وتشريد و...و... العراقيين
فنسأل الله تعالى أن يحفظه ويوفقه لكلّ خير
أمّا حزب البعث ونشأته فمؤسسه ميشيل عفلق الصليبي الذي كان شيوعيا ثمّ أسس حزب البعث
ويعتمد في مفرداته أنّ العربي المسيحي أفضل من المسلم الأعجمي
ولا يغررك أخي الكريم ظاهر النزاع بين السياسيين
فنذكر جيّدا خصومة طهران مع الأميركيين وإحتجاز الرهائن وتبين بعدها أنّها صفقة بين الحكومتين
ولايزال السذّج من الإيرانيين بتضليل إعلامي حكومي يحتفلون بالحدث كنصر قومي مع إفتضاحه عالميا
ولم يخدم أحد الأميركان والصهيونية كما خدمها الخميني وصدام بإستنزاف خيرات المسلمين بحرب دامت ثمان سنوات يعلم الطرفان أنّ المستفيد الأوحد هو الأميركان والصهيونية
والحوادث تتكرر بظاهر يوحي بالعداوة وحقيقته خدمة المصالح الصهيونية
ومنتظر الزيدي فعل الفعل الذي يتمنى أن يفعله كلّ مسلم بل وكلّ حر في بقاع الأرض
ومنتظر ليس بعثيّا بل هو شيوعي فإرجع إلى سيرته التي ملأت الصحف
ولم يكن حزب البعث يوما عظيما فهو من الأحزاب التي أنشأتها الصهيونيّة العالميّة لتدمّر وحدة المسلمين وتجزئهم إلى قوميات وفرق متناحرة كما يشهد المراقب لحالات الأحزاب العربيّة
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة البدوي الشارد
الحزب الشيوعي العراقي حاليا هو من أوقح الأحزاب المؤيدة للاحتلال وقد تهجم على منتظر كما ينتظر من ناس باعوا أنفسهم مثل هذا الحزب بقياداته ومعظم كوادره. فمنتظر ليس منهم ولا أعلم إن كان من حزب آخر.
وحزب البعث على اختلافنا معه لم تنشئه الصهيونية بل هي عدوة له مثلما هي عدوة لأي حزب أو فرقة أو مجموعة أو فرد يريد الوحدة.
أقول هذا وأنا لا يعجبني هذا الحزب ولا سيرته ولكن الله أمرنا بالعدل.
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة amokrane_malik
سمعت أن الزيدي قبل خروجه عرضت عليه الأوسمة والنياشين من بعض الدول
حتى أنه سيجد عند خروجه الكثير من عروض الزواج على مكتبه
وكيف من أطاح بصدام حسين رحمه الله مدعيا الظلم الذي كان يعاني منه العراقييون في السجون
حول السجون العراقيية الى مراكز أشد ظلما وتعذيبا ,,,بكى منتظر عندما تذكر رفاق تعرف عليهم بالسجن وهم يعذبون أشد العذاب ويتفنن الطغاة باساليب التعذيب,,وأنهار حين تذكرهم وهم يلمسون يده ساعة الافراج عنه ويقولون لا تنسانا
الله أكبر على كل ظالم ,,وندعو من الله أن يفك أسر السجناء والمظلومين
احتفالات واسعة تنتظر منتظر الزيدي قبل اربعة ايام من خروجه من السجن
النمط الخطي
