العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الرد على مقال لماذا الاسم الحقيقي لأبو الهول هو مقام إبراهيم؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: انطلاق ثورة كردية ضد الاحزاب الحاكمه شمال العراق (آخر رد :اقبـال)       :: الخ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الدراية في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الاول من كانون الاول يوم الشهيد العراقي (آخر رد :اقبـال)       :: العوج فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: السودان زوجة (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الدرك في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: المد في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 09-01-2015, 02:14 PM   #1
رضا البطاوى
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 6,967
إفتراضي خزنة النار ملائكة

خزنة النار :
هم عدة اشخاص من الملائكة وعددهم تسعة عشر ملاكا وفى هذا قال تعالى بسورة المدثر:
"عليها تسعة عشر وما جعلنا أصحاب النار إلا ملائكة "
وهم يتصفون بكونهم غلاظ شداد والمراد اقوياء لدرجة أن التسعة عشر يعذبون مليارات المليارات من البشر ومع هذه الكثرة العددية لا يمكن أن يتغلبوا عليهم ولا أن يفلتوا من العقال فالملائكة تنفذ وتطيع أمر الله فتفعل ما يامرهم الله به من التعذيب المستمر وفى هذا قال بسورة التحريم :
"عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون "
وينادى الكفار كبير خزنة النار مالكا فى النار فيقولون ليحكم فينا إلهك فيقول لهم إنكم باقون فى النار وفى هذا قال تعالى بسورة الزخرف:
"ونادوا يا ملك ليقض علينا ربك قال إنكم ماكثون ".
فهم يطلبون من مالك أن يتوسط عند الله لكى يميتهم ويفنيهم بدلا من تعذيبهم فيخبرهم أنهم باقون لا يموتون فيها
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .