أمر الحوار أصبح ضرورة اليوم كما هو منذ الأمس وما قبله
ديننا الإسلامي يحثنا على ذلك والشواهد في تاريخنا كبير ومتعدد
يقول الحق تبارك وتعالى
{ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ} (125) سورة النحل
ويقول عز من قائل حكيم
{فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ } (159) سورة آل عمران
وعندما أرسل الله سبحانه وتعالى سيدانا موسى وهارون إلى فرعون قال :