الصداقة الحقيقية ببساطة هي التحاب في الله و المتحابون في الله يظلهم الله في عرشه يوم لا ظل إلا عرشه.
مع أنه في عصرنا الحالي عصر السرعة و الماديات كما يسمونه صعب تجدين صديقا حقيقيا فالغالب إلا من رحم ربي لا يعدون كونهم زملاء، مجرد معرفة سطحية و أناس تستلطفينهم و تحبين تدردشين معهم لكن لا عمق في المشاعر و لا صدق يوم تحتاجينهم يصدون عنك رؤوسهم يستقبلونك بابتسامة و قلوبهم لك منكرة أو غير مبالية مجرد بروتوكالات شكلية لا غير.
وشكرا.
الصداقة الحقيقية ببساطة هي التحاب في الله و المتحابون في الله يظلهم الله في عرشه يوم لا ظل إلا عرشه.
مع أنه في عصرنا الحالي عصر السرعة و الماديات كما يسمونه صعب تجدين صديقا حقيقيا فالغالب إلا من رحم ربي لا يعدون كونهم زملاء، مجرد معرفة سطحية و أناس تستلطفينهم و تحبين تدردشين معهم لكن لا عمق في المشاعر و لا صدق يوم تحتاجينهم يصدون عنك رؤوسهم يستقبلونك بابتسامة و قلوبهم لك منكرة أو غير مبالية مجرد بروتوكالات شكلية لا غير.
وشكرا.
أخي الكريم الفجر الجديد
لقد أشرت إلى الأصدقاء الذين تجمعهم روابط حقيقية فهم
متحابين في الله، لا تفرقهم نائبة ولا يهزهم كدر، وهذه
أرقى الصلات التي يمكن أن تجمع بين سائر البشر فلا
يجتمعون إلا في مجلس طيب يذكر فيه اسم الله فنعم الصداقة التي
تعبر بنا إلى طريق الجنة.
والصداقة الحقيقية تبقى متينة أبد الدهر والصديق الحقيقي هو الذي
يقف بجانبك في أوقات الشدة مما يجعل الصداقة
تنمو وتقوى لأنها مبنية على الحب الصادق المتبادل بين الطرفين
النمط الشجري
