العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الخزن فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: اللحق فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الطلع فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الحجج فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخفا فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: انتخابات (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: المسح في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال طه ليس إسماً للرسول محمد(ص) (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال الفرقان في تعريف الزبر والزبور في القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الوزر في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 29-10-2008, 10:14 AM   #1
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile بينما كان الأب يقوم بتلميع سيارته الجديدة

بينما كان الأب يقوم بتلميع سيارته الجديدة






إذا بالابن ذو الأربع سنوات يلتقط حجراً ويقوم بعمل خدوش على جانب السيارة

وفي قمة غضبه، إذا بالأب يأخذ بيد ابنه ويضربه عليها عدة مرات

بدون أن يشعر أنه كان يستخدم 'مفتاح انجليزي' (مفك يستخدمه عادة السباكين في فك وربط المواسير‎)

مما أدى إلى بتر أصابع الأبن

في المستشفى، كان الابن يسأل الأب متى سوف تنموا أصابعي ؟‎

وكان الأب في غاية الألم‎

عاد الأب إلى السيارة وبدأ يركلها عدة مرات‎

وعند جلوسه على الأرض، نظر إلى الخدوش التي أحدثها الأبن فوجده قد كتب‎

' أنا أحبك‎'

الحب والغضب ليس لهما حدود‎...........



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم‎

( إذا غضب احدكم وهو قائم فليجلس، فإن ذهب عنه الغضب وإلا فليضطجع‎ )
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 03-11-2008, 09:35 AM   #2
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile صوت أيقظني

صوت أيقظني




سمعت صوتاً غريباً!

اقتربت بهدوء من حجرتها كان الظلام يخيم على المكان وصوت البكاء يزداد شيئاً فشيئاً..

عندما وصلت إلى حجرتها هممت بأن أطرق الباب ولكن شيئاً ما منعني فوقفت عاجزة لا أدري ما بها ولكن عندما وقفت سمعت جيداً سمعت صوت بكائها مع دعوات وأذكار!

فتحت الباب بخفية فوجدت الحجرة مظلمة جداً ووجدتها ساجدة حسبتها مريضة وتتألم من شدة المرض إلى أن سقطت على الأرض واقتربت منها قليلاً فإذا هي ساجدة لربها في آخر الليل تدعو وتبكي..

جدتي إنها امرأة كبيرة في السن تعاني من ألم في قدميها وألم في رأسها ومع ذلك لم تقل أنا مريضة ولا أستطيع أن أقوم الليل..

وتفكرت بحالي جيداً أنا أجري وألعب وقادرة على الحركة والحمد لله لا أشكو أي مرض أبخل على نفسي بقيام الليل وهي امرأة مسنة ومريضة ولم تترك قيام الليل..

فسألت نفسي.. إذا مت وهذا سني سأسأل عن شبابي فيما أفنيته؟ فماذا أجيب ..؟! عند التلفاز، أو في سماع ما يغضب الله! من النوم في ماذا؟

واسألي نفسك أنتِ أيضاً واعزمي معي على التوبة الصادقة الآن..
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 08-11-2008, 03:30 PM   #3
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile خيانة زوجة القاضي.. قصة حقيقيه

خيانة زوجة القاضي.. قصة حقيقيه



:: هذه قصه مشهورة وقعت بإحدى مدن المملكة العربية السعودية ::
القصة مفادها انه كان هنالك طالب جامعي يدرس بقسم القضاء بإحدى الجامعات السعودية
رجع ذات يوم إلى بيته فإذا بزوجته تخونه على فراشه مع شخص أخر
فلما رأوه أصابهم الخوف وكأنما نزل عليهم صاعقه من السماء
فقال للرجل: البس ثيابك
فقال له الرجل: اقسم بالله العظيم أنها من أغرتني
فقال: البس ثيابك وستر الله عليك
وأخرجه من منزله وهو يجتاش غيظا وقهرا ولكن أراد ما عند الله
فلما خرج الرجل ابتسم ابتسامه ربما تعجبن من نجاته أو سخريه من ذلك الإنسان الملتزم
فما كان من ذلك الطالب الجامعي إلا أن قال: حسبي الله ونعم الوكيل بكل حزن وقهر مما الم به
وهذا موقف يتمنى الواحد أن يموت ولا يعيش في مثل هذا الموقف
ورجع إلى زوجته وقال لها: اجمعي ملابسك وأشيائك وأنا انتظرك بخارج الغرفة لكي تذهبي إلى اهلك
جلست تبكي وتفسر ما أصابها وأنها من نزوات الشيطان وتختلق كثير من الأمور
المهم التزم الصمت الين انتهت من كلامها
وطلقها ثلاث طلقات وقال لها : ستر الله عليك وحسبي الله ونعم الوكيل
انتظرها بخارج الغرفة وسافر بها حوالي 300 كلم إلى أن أوصلها بيت أهلها
وعندما أوصلها لبيت أهلها قال لها ستر الله عليك واتقي الله الذي يراكي وسوف يرزقك من أوسع أبوابه
فقالت له: فعلا أنا لا استحقك وجلست تلطم في نفسها
وأعاد الكلام السابق عليها .. ومن ثم ذهب للمدينة
ويقول لي ذلك القاضي
مرت علي السنين حتى تخرجت من جامعة الملك عبد العزيز بجده ولم أفكر قط حضور أي مناسبة
من مناسباتنا بجيزان ورغم تلك السنين لم تغب عن عيني للحظه واحده تلك الضحكة الساخرة من ذلك الرجل
تزوج من امرأة ثانيه وأنجب منها .. وتم تعيينه كقاضي بالمحكمة
ويذكر مدى تفاني زوجته الثانية وما فعلته من اجله
ويقول: عوضني الله بإنسانه لم احلم بيوم من الأيام بها فكانت عظيمة بكل ما تعنيه الكلمة
وطلب منه أن يدّرس بالجامعة لأنه حاصل على مرتبة الشرف الثانية ولكنه رفض واكتفى بالقضاء
ومن ثم أكمل دراسته حتى حصل على الدكتوراه بالقضاء الإسلامي
ووصل إلى المحكمة الكبرى بجده
يقول: طلبت من الله في كل صلاه أن أنسى ذلك الموقف .. ولكن دائما يمر بي كل مارايت شخص يضحك
فاستعيذ بالله العظيم من الشيطان الرجيم
:::::::
يقول وفي ذات يوم أتت لي أوراق القضايا كالعادة وأدخلت علي .. وكان الدور على قضية قتل للبت فيها
وهنا كان دوائي علتي وثمرة قولي لكلمة حسبي الله ونعم الوكيل
كان هو نفس الرجل الذي وجدته ببيتي وقام بقتل شخص أخر ومكبل بالحديد وحالته يرثى لها
فلما دخل علي
بدء حديثه يا شيخ أنا دخيل الله ثم دخيلك
فقال القاضي: ماذا أتى بك إلى هنا وما هي مشكلتك
فقال الرجل: لقد وجدت رجل في فراشي مع زوجتي وقتلته
فقال له القاضي : ولماذا لم تقتل زوجتك كي تكون الشجيع ابن الشجيع
فقال الرجل: لقد قتلت الرجل ولم اشعر بنفسي
فقال القاضي: لماذا لم تتركه وتقول له ستر الله عليك
فقال الرجل: هل ترضاها يا شيخ على نفسك
فقال القاضي: نعم أرضاها على نفسي ولا أقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل
فما كان من الرجل إلا أن فتح فمه وقال لقد سمعت هذا الكلام من قبل
فقال القاضي: نعم سمعته مني عندما غدرت بزوجتي وتستغل ذهابي للتحرش بها حتى أوقعت تلك المسكينة بالزنا
هل تذكر ضحكتك علي وأنا أقول ستر الله عليك حتى تركتني أتحسب عليك والقهر يقطع جوفي
نعم ترك الله لك المهلة ولكنك تماديت بعصيانك وسفورك حتى أراد الله أن يقتص منك عباده
اقسم بالله العظيم أنني اعلم انه كل ماطالت حياتك لن تنسى ذلك الموقف
ومن ثم سكت القاضي قليلا
وقال ماذا تظن أنني أستطيع أن افعل
ليس بيدي شيء إذا لم يتنازل عنك أهل القتيل
والآن سأصدر فيك حكم شرع الله عز وجل
فقال الرجل: اعلم ذلك ولكن لا أريد منك إلا شيء واحد
فقال القاضي: وماذا تريد
قال الرجل: أريدك أن تسامحني وتدعوا لي بالرحمة نعم أطعت شيطاني وهذا اقل من جزائي
ويعلم الله أنني من ما قالته لك زوجتك صحيح فانا من تحرشت فيها بوسائل عده
وكل ما تفشل وسيله ائتي بوسيلة شيطانيه أخرى وهذه الحقيقة
وياليتك قتلتني ذلك الوقت ولم أرى ما رأيته
فما كان للقاضي إلا أن قال: سامحك الله دنيا وأخره

:::::::

ولم ينتهي القاضي عند هذا الحد
يقول القاضي: ما عشته لحظة الصدمة الأولى لم يكن بالشيء الهين لولا ذكري لله عز وجل
ولذلك سعى من ضمن أهل الخير الذين يريدون إقناع أهل المتوفى في التنازل
ولكن حكمة الله فوق كل شيء
أراد الله عز وجل أن يقتص من ذلك الرجل
بقلم ذلك القاضي الذي كان يحمله لكي يتعلم به علوم الشريعة الإسلامية سبحان الله الحكيم العليم

:::::::

العبرة من القصة
كما تدين تدان و بالكيل الذي كلت به تكتال
وأخيرا نسألكم الدعاء الصالح لجميع المسلمين


رب اغفر لي ولوالدي واصحاب الحقوق على والمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات ونتوب اليك
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .