بسم الله الرحمن الرحيم
أسأل الله تعالى أن يتقبله شهيدًا وأن يدخله فسيح جناته ، وأن ينتقم له من قاتليه نقمة يشفي بها غليل قلوبنا ، هذا النظام الوسخ الدنيء لم يفلح قواديه وقحباوات شرطته في إطلاق رصاصة واحدة على اليهود المتجمعين أمام معبد أبي حصيرة في مدينة دمنهور والذين كانوا بضع مئات ، ولم يفكر واحد منهم في إطلاق النار على هذا الوزير الدنيء الفاجر ، وإنما هي سلوكيات الشواذ المهزومين الذين لا يفلحون إلا في ذلك والله من ورائهم محيط ، وإن ثأر الله منهم لآت .
أشكرك ملء القلب والسمع والبصر أخي الحبيب على هذه المتابعة المستمرة لأحداث هذه الانتفاضة المباركة التي نرجو جميعًا أن يكلل الله جهود أبنائها بالنجاح ..تحياتي أيها الإنسان.