العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الرغب في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: اسم فرعون بين القرآن والعهدين القديم والجديد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: القضاء في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الطمع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الاستنباط في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: المواقيت فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: العفاف فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال هل سورة يوسف من القرآن؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: التسنيم فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخزى فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 10-07-2009, 02:44 AM   #1
اليمامة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لـ اليمامة
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
الإقامة: بعد الأذان
المشاركات: 11,171
إفتراضي

القوس

المعزا اللي أمرها ( عجيب غريب) وهي التي تقود الغنم


وصدقت في أن القاعدة الأساسية في استخدام النت "يجب" أن يكون في مصلحة العمل .. ومهما كانت هنالك أسباب تبرر تضييع وقت العمل كالقول بالتميز والعطاء ؟ فالشخص المتميز والذي يتصف بالعطاء هو بالنسبة للمؤسسة مورد هام وعنصر بشري لا يتم التفريط به .. بل ستجده مشغولاً جداً ووقته ثمين بالنسبة له ولعمله .. ويُعهد اليه بمهام تثير التحديات .. ولا يمكن أن أتخيل موظف متميز يعطيه مديره الحق في قضاء يومه على النت للثرثرة "تحت مبرر تثقيف الآخرين " وكأن هذا الموظف المتميز يتعلم استخدام هارفارد بروجكتت مانجر لكي يثقف فيها الآخرين !!!
كما أن ذلك يذكرني بمقالة للدكتور غازي القصيبي بعنوان " الانسان الصغير والكرسي الكبير" وهو يتحدث عن الشخص محدود القدرات والذي يصل لكرسيه من خلال التسلسل الاداري .. ونتيجة لذلك يتوقف العمل .. بل وقد يتسبب في تعطيل العمل .. مما يجعل الشخص المسئول عنه مجبراً الى إزاحته عن العمل بمبررات ترضيه وتنقذ العمل من أخطاءه .

وأثني على كلامك الباقي .. ولا فض فوك .. وتذكر أنه قيل : عندما يريد أي شخص منحرف أن ينتقم من رجل يضربه في تجارته ورزقه .. وعندما يريد أن يضرب في امرأة يضربها في سمعتها وشرفها.. وهذا أمر لا يُقدم عليه إلا الفئات المتدنية خلقاً وفكراً وديناً "رجال ونساء"

-----------------------------------------------


العنود

أراك تبررين خيانة الأمانة بشكل غريب .. وكأن دخول النت ميزة وظيفية "دونما حدود" لمن تصفينهم بالعطاء والتميز ..
والغريب أنك تذكرين أن هذه الميزة التي يقدمها مكان العمل لهذا الشخص "المعطاء المتفوق المتميز" من أجل تثقيف الآخرين !!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أراك تتحدثين عن علامة وعالم !!!!
مثل شخص كهذا ياعنود هم أصحاب مواقع وبرامج وقنوات فضائية مثل الشيخ سلمان العودة والشيخ يوسف القرضاوي والاستاذ عمرو خالد ..
فإن كان هؤلاء من تتحدثين عنهم ..فهم يستحقوا أن نقول عنهم أنهم ممن تقع عليهم مسؤولية الآخرين .. أما من هم مثلي ومثلك ومثل معظم أعضاء المنتدى فمهما بلغت ثقافتنا فلم نصل الى الحد الذي يؤهلنا لتثقيف الآخرين حتى نُعطى مثل هذه الميزة .
ومن باب أولى بهذه الموظفة المعطاءة المتميزة والنابغة و المثقفة وصاحبة الرسالة الهادفة والرؤية الثاقبة أن لا تستغل امكانيات وموارد المؤسسة التي تعمل بها .. والوقت المخصص للعمل بل يجب أن تقدم ذلك من منزلها. إلا ان كانت تستسخر شراء جهاز كمبيوتر واشتراك في الانترنت على حسابها الشخصي لتواصل رسالتها في تثقيف الآخرين من منزلها لا من مكان عملها حتى نستطيع تصديق ذلك ..

أما الفتاة التي تلج الانترنت وتستخدم أموال وهواتف الجمعية للاتصالات الدولية .. فلو صدقت روايتك فهي تقع ضمن خيانة الأمانة وبدرجتها العليا .. لأننا تربينا أن ندفع من أموالنا بشكل دائم لهذه الجمعيات .. ونتبرع لها .. ونعطيها من وقتنا ونساهم في تحسين مواردها وخدماتها لا أن نستغل ممتلكاتها .. ولا نأخذ من أموالها حتى لو كانت خدمات الهاتف والنت مجانية من الحكومة .. لأن تبرير استخدامها في غير العمل تحت ذريعة أنها مُقدمة مجاناً من الدولة هي خيانة للأمانة كما ذكرت ..
أما ما يقوله لك الأعضاء .. " من باب انك تمونين لأمثال هؤلاء الذين يتحدثون مثل هذه الأحاديث غير الأخلاقية ويأكلون لحوم الناس " ..فهو قولك وقولهم وعلى ذمة من قال ومن قيل له .. لأنه أيضاً يقع "ضمن الأمانة ".. وكما قلت سابقاً الأمانة لا تُجزأ ..

وحديثك هذا أثار في ذهني أشياء كثيرة .. وقلت ما أتفه انشغال البعض .. وفي أي مجال .. وعن أي نوع من الأحاديث وفعلاً صدق من قال
كل يدّعي وصلاً بليلى وليلى لا تقر لهم بذلك
كما أن تباحثك معهم في مثل هذه الأمور -غير اللائقة وألفاظك التي تحمل معاني لا يكتبها رجل يحترم نفسه .. فكيف بامرأة - تحتاج منك الى تقييم!!!
اليمامة غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 11-07-2009, 08:57 AM   #2
القوس
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2002
المشاركات: 2,839
إفتراضي

[quote=اليمامة;652685]القوس

المعزا اللي أمرها ( عجيب غريب) وهي التي تقود الغنم (الله يستر على التيوس في هالزمن ..ان ما لقوا من يضفهم )

بمقالة للدكتور غازي القصيبي بعنوان " الانسان الصغير والكرسي الكبير" (كنت اريد توضيح اكثر هنا.....لكنني قرات عنها مقالة فيها كثير من الايضاح وارجو اضافة ما نقص ايضاحه في المقالة ...............

المقالة.......:-

الإنسان الصغير والكرسي الكبير!!
د. علي محمد العواجي

كثيرون من الناس يصلون إلى كراسي كبيرة. بعضهم يتوافقون مع مكانة تلك الكراسي، وهم من يعبر عنهم ب«الرجال المناسبون في الأماكن المناسبة» فهم يُبدعون ويُحفزون ويخدمون، وبعضهم يكون فكره وطموحه أكبر من ذلك الكرسي، فلا يستطيع أن ينتج لأن قدراته فعلاً أكبر، ولكن قد لا يضر، لأن نفسه كبيرة ويتعالى على السقطات، وقد يصل إلى موقعه الملائم. ويُستثنى من ينخدعون في أنفسهم ويتوهمون أن قدراتهم أكبر من مواقعهم، وهم في الواقع أقل من ذلك المكان.

أما الإنسان الصغير فقد رأى الدكتور غازي القصيبي - وليسمح لي باستعارة العنوان - رأى أنه عندما يجلس ذلك الصغير على الكرسي الكبير، فإنه يحس بالفراغ الشاسع، ويحاول أن يملأه بالحركات المدروسة، والإيماءات المصطنعة والعبارات المطاطة الغامضة، ومع ذلك يبقى الإنسان الصغير صغيراً.

ويضيف القصيبي.. عندما يجلس إنسان صغير على كرسي كبير، ينتابه هلعٌ شديد من أن يرتكب أي خطأ يؤدي إلى قلعه من الكرسي، فهو يفكر ألف مرة، ويتردد ألف مرة قبل أن يتخذ أبسط القرارات، يسْلم الإنسان الصغير من الخطأ ويتوقف العمل، ويظل الكرسي ثابتاً، ويظل الإنسان الصغير صغيراً. والإنسان الصغير يختفي ويحتجب عن الناس وراء المعاملات المعطلة، ويتعامل مع الدنيا بأسرها عن طريق التسلسل الإداري.

لك الله يا غازي.. تلك المقتطفات مضى عليها أكثر من ثمانية وعشرين عاماً.. أكثر من ربع قرن ولا يزال الصغار على الكراسي الكبار، قلقون، حائرون يتشبثون بتلك الكراسي، تستمر بيروقراطيتهم العقيم، ويستمر عداؤهم للتطوير والتجديد.

نعم إن الصغار في حالة تَزَلّف شديد للكراسي الأكبر، ويصلون إليها، وهم في حالة احتقار للكراسي الأصغر، ولا يقيمون وزناً للبشر وعواطفهم وأحزانهم، يقولون ما لا يفعلون، يدَّعون أنهم يعلمون كل شيء، ولكن لا يريدون أن يُسألوا عن شيء.. إنه مكان مسحور حقاً يا غازي.

والصغير على الكرسي الكبير، غالباً ما يغيب عن وعيه وإدراكه لما وُضع من أجله، فيعتمد التعقيد وإبراز المفردات والمصطلحات الرنانة ليكون مصدراً لصغار يأتونه حينما يرحل إلى كرسي أكبر، فهو يُعد نفسه مدرسة في حد ذاته.

والصغير على الكرسي الكبير يخاف من كرسيه على كرسيه، ومن النقاش على النقاش. يسمع الآراء ولا ينفذها، عدوٌ لكل تطوير، تخرج قراءته ثأرية بعيدة عن الجوانب الحياتية المنشودة، ينظر إلى مصالحه وإلى الجانب القوي، ويريد الاستزادة على حساب الضعيف.

والصغير حينما يصل إلى الكرسي الكبير، لا يمكن أن يرتقي بآرائه وأفكاره وطموحاته، ولا تغيره أو تحفزه الدورات التدريبية أو الاجتماعات الدورية أو اللجان الشكلية، يلتف حوله أصحاب المصالح والمآرب.

والصغير يصبح أكبر المجموعة حوله، ويصبح كرسي الكراسي، ويُطلق الدكتور غازي القصيبي عليه زفرة أسف فهو يبقى إنساناً صغيراً.


إضاءة:

بيني وبين لئام الناس معتبة

ما تنقضي وكرام الناس خلاني

إذا لقيت لئيم القوم أبغضني

وإن لقيت كريم القوم حيَّاني)

​​







وأثني على كلامك الباقي .. ولا فض فوك .. (شكرا )

وتذكر أنه قيل : عندما يريد أي شخص منحرف أن ينتقم من رجل يضربه في تجارته ورزقه .. وعندما يريد أن يضرب في امرأة يضربها في سمعتها وشرفها.. وهذا أمر لا يُقدم عليه إلا الفئات المتدنية خلقاً وفكراً وديناً "رجال ونساء" ( اعوذبالله من تلك الافعال ولا يقدم عليها من عنده خوف من الله .............. وسهام الليل كفيلة برده على نحره)

-----------------------------------------------


quote]

الله يعين على الامانة ........ الحين وقت دوام وقاعد اكتب
اختم بقوله تعالى (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولا)
__________________
مأساتي معاك تزيد

واتم بعيد .. وتتم بعيد
وأتم مثل الحزن ..

أنطر سحابة عيد
أجي ملهوف ..
عطش تحت المطر ملهوف
وقتي يطوف .. لوني ضايع ومخطوف
القوس غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .